أسرار ومفاجأت ابراج اليوم الجمعة 2-1-2015 , مفاجأت ابراج اليوم الجمعة 2/1/2015 , حظك اليوم
الحمل (21 آذار – 20 نيسان)
تبدو متحمّساً ومتسرعاً، وقد تشارك بعضهم أفراحاً. يبتسم لك الحظ ويأتيك بالأخبار السارّة ممّن لم تتوقع منه يوماً أن يحمل إليك ما يزرع الأمل في نفسك. الحكم على الشريك قد يكون خاطئاً أحياناً. خذ العبرة من التجارب السابقة واتعظ. ها أنت تلمس نتائج المشي اليومي: صحة، عافية، نشاط، ارتياح نفسي
الثور (21 نيسان – 20 أيار)
تهدأ الوتيرة وتتأخر المعاملات وتسود الفوضى. حاول ان تستريح وأن تعالج الأمور بموضوعية. لا توقع عقداً ولا تراهن على منافسة. بانتظارك تأخير أو خيبة، ولن تسمع جواباً حاسماً. قد تتعرضو لبعض التشكيك أو الاتهام على أثر تحقيقات تجرى بسبب ارتكابات سابقة. لا تختلق المشكلات الشخصية حتى لو شعرت بالاستياء، وحاول تناسي الماضي الأليم.
الجوزاء (21 أيار – 20 حزيران)
يصعب العمل، وتعيش منافسة شديدة، فتضطر إلى الدفاع عن مواقعك. لحسن الحظ أن صديقاً في موقع مناسب يستطيع أن يحول الهزيمة إلى انتصار. إنه الوقت المناسب لتعزيز العلاقات العاطفية والصداقات، أو الاستعانة بها إذا كانت تنتمي إلى الطبقة الحاكمة أو النافذة. حاول قدر المستطاع التوفيق بين أعمالك ونشاطك الرياضي، فكلاهما مهم في حياتك.
السرطان (21 حزيران – 20 تموز)
رغبة صادقة من قبلك تجاه بعض المتضرّرين من تصرفاتك، وهذا سيتطلب منك جرأة لافتة. إذا شعرت برغبة في تطوير علاقتك بالشريك، بادر الى التكلم معه في الموضوع. قد تواجه بعض الألم في عنقك أو ذراعيك، عليك التخفيف من الجلوس طويلاً أمام شاشة الكمبيوتر، والقيام بالتمارين الرياضية اللازمة.
الاسد (21 تموز – 20 آب)
تشّع بشخصية فذّة، تبدو رائعاً بحضورك وكلامك وتجذب الجنس الآخر. لكن تجنب الفوضى ومحاولة بعضهم زّجك في ورطة. حاول أنّ ترتب بهدوء ولا تُعر أهمية لبعض الانتقادات. أوضاعك العاطفية تبدو جيدة، لا بل إنّك تستفيد من كل ما يحصل في هذه الأثناء. الأجواء الإيجابية والمريحة التي تعيشها تنعكس إيجاباً على صحتك، وتبقيك في راحة.
العذراء (21 آب – 20 أيلول)
تقوم بخطوة فعالة وتلفت الانظار والاعجاب. ترتاح إلى الظروف الايجابية والمطمئنة. هناك دعم لموقفك ورؤية مشتركة للأمور. إنه يوم واعد بانفراج. ثق بنفسك وحاول ان تفرض توجهاتك. يشكل هذا اليوم مفترق طريق في حياة الكثيرين. لا شيء يمكن أن يلجم اندفاعك يا عزيزي، بل إنك تقتحم الساحات واثقاً بنفسك. قد تقول بينك وبين نفسك أن الأمور قد وصلت إلى حد خطير. بادر إلى ممارسة ما يعنكس إيجاباً على وضعك الصحي.
الميزان (21 أيلول – 20 تشرين الأول)
كن أكثر تعقلاً ولطافة ومرونة مع الزملاء، وخصوصاً أنّ أي خطوة غير مدروسة ستؤدي إلى عواقب قد لا تحتملها. العبرة الأساسية في العلاقة بالشريك، تتمثل بعامل الثقة الذي يجمعكما، وكل ما عدا ذلك يبقى تفاصيل لا قيمة لها. تعاود القيام بالتمارين الرياضية المعتادة، بعدما انقطعت عنها بعض الشيء بسبب انشغالات المهنية الطارئة.
العقرب (21 تشرين الأول – 20 تشرين الثاني)
تبدأ اليوم بنشاط وتفاؤل كبيرين. تتلاحق الأحداث على نحو سريع، وقد تفشل في اغتنام الفرص كلها بسبب كثرة الانشغالات وضيق الوقت. ترافقك الظروف السهلة والتي ستسمح لك بالتفاهم والانسجام مع حبيبك. فإذا كانت العلاقة متينة ستصبح أكثر متانة وصفاء. تختفي الهواجس وأسباب الغيرة. لا تكثر من تعريض نفسك لأشعة الشمس أكثر من اللازم، وإلا أصبت بضربة شمس.
القوس (21 تشرين الثاني – 20 كانون الأول)
تصحح بعض الاخطاء وتتصالح مع بعض الأفرقاء ابتداء من اليوم وحتى نهاية السنة. تشعر بتفاؤل أكبر وقد تتاح لك فرص مهنية افضل. في هذا اليوم قد تبرّر موقفك المتشنج إزاء الشريك، فيتفهم الأمور ويأخذها برحابة صدر، فهو مخلص جداً لك. تحاول قدر المستطاع الاستفادة من اوقات فراغك للترفيه أو القيام ببعض التمارين الرياضية المفيدة
الجدي (21 كانون الأول – 20 كانون الثاني)
تبادل الأفكار مع الزملاء في العمل، يساعد بشكل أو بآخر على حل الأمور العالقة مهما بلغت مصاعبها. علاقة قديمة ترخي بظلالها على مسيرتك مع الشريك الحالي، بسبب هفوة بسيطة لكنها مقلقة. لا توهم نفسك بأنك مصاب بمرض خطير، ولا تستمع إلى ما يقوله الآخرون لك. الفيصل في الموضوع هو الطب وحده.
الدلو (21 كانون الثاني – 20 شباط)
عليك الاكتفاء بالأعمال البسيطة والهادئة وبالعمل الروتيني والبسيط، ولا تعقّد حياتك. عالج الأمور الطارئة بهدوء وبصبر طويل ولا تستعجل في اتخاذ قرار أو خيار معيّن. تتفهم الأوضاع أكثر من السابق، وقد تعرف أوقاتاً سعيدة أو لقاء مع حبيب مميز أو تقارباً مع الشريك. أنّى حللت لفت الأنظار، فإلى جانب الوسامة أنت تتمتع بجسم رشيق وصحة رائعة
الحوت (21 شباط – 20 آذار)
تستعيد نشاطك هذا اليوم، وتجد الحظوظ أمامك تنتظر منك المبادرة للانطلاق. إن الظروف المسيطرة ستكون لطيفة ومتساهلة مع معظم تحركاتك. تكثر الاجتماعيات والسهرات واللقاءات، ثم تتغيّر الأجواء، ما يجعل التواصل مع المقرّبين معقّدًا. لا تندم على ما قد مضى، وحاول جهدك إلى أن تبقي صحتك في أفضل حالاتها.