.
على تلك الأريكة أتكئ دوماً لـ أنتظرصرختها ..
ولن أبرح عن آرائك الأنتظار حتى أستفيق من دويل( الصرخة )..!
ملامح شاحبة .. نفس ضابحة ..
هذا هو الحال ,, مناجة شبه المحال
:
.
هكذا دوماً
كلَما زاغت عيناي حول شبابيك الأمل
أرقب نافذة رؤيتها
لأقترب مهووساً بسياط إشتياق يهد الأصفاد
و يزلزل بقايا ثبات
كنت سائلا الله
أن أبْقى رجل بلا قلب
يأوي كثيراً إلى ركن شديد