 29.05.11 15:00 | من هو أكثر تلاعبا في المشاعر ؟ الفتاة أم الشاب ؟ !!!رقم المشاركة : ( 7 ) |
عضو فعال
 إحصائيةالعضو |  | | العمر : 36 | | عدد المساهمات : 260 | | نقاط : 98802 |  |
|
| موضوع: رد: من هو أكثر تلاعبا في المشاعر ؟ الفتاة أم الشاب ؟ !!! من هو أكثر تلاعبا في المشاعر ؟ الفتاة أم الشاب ؟ !!!الاخ العزيز البراق
سبق وان قررت ان لاادخل المنتدى لاسباب قد
تكون هي في داخلي واحب البوح بها لكن عندما كنت اتصفح
في المنتدى قرات الموضوع واعجبني ولذلك قررت ان ادخل واجيب على سوائلك
المهم بالنسبه الي شخصيا
وسوف استشهد انا بقصه حدثت لي وهي واقعيه وتكلمت بها حد الصدق
ولكن مع الاسف لاحياة لمن تنادي؟؟؟ وهذه اجابتي للموضوع وبعد الاجابه سوف
ارسل القصه
نقووووول بسم الله..
تلاعب الشباب بمشاعر الفتيات وعواطفهن حقيقة.
ولماذا تسمح الفتاة للشباب بالتلاعب بهذه المشاعر ...؟
لماذا لا تصون هذه المشاعر لمن يستحقها زوجًا يرضاه الله ورسوله....؟
فالتبعة ليست على الشباب وحدهم وإن كانوا مخطئين وإنما التبعة مشتركة على الشاب وعلى الفتاة. والحل هو مراعاة الحدود الشرعية والآداب الشرعية في التعامل في الكلام وتبادل الرسائل ونحو ذلك؛ لأنها هي الأمان الذي يحفظنا من الوقوع في هذا التلاعب في هذه الفخوخ الشيطانية.
وأحذر بنات بخاصة أن الشاب الذي يسقط بأي مستوى في السقوط. انفلات في الكلام وغير ذلك أو سقوط في كبيرة وهي الزنى مع فتاة فإنه في الأعم الأغلب لا يرضاها زوجة له. وتملأه الشكوك في سلوكها، وهذا تحقيقًا لحقيقة قرآنية وعد الله بها أن من جمعتهما المعصية لا بد أن تكون النهاية عداوة وبغضاء ونفور وعدم احترام. فهذا من امتداد قول الله تعالى "الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين"، والمخرج أن نفيق ونتقي الله تعالى، فالنهاية دائمًا نهاية سيئة لكلا الطرفين .
أما الشباب فلا أجد أبلغ من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم له الذي يستبيحون لأنفسهم أن يكونوا لصوصًا على الأعراض والحرمات نوجه إليهم هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال لمن هو في مثل حالتهم: "أترضاه لأمك؟ أترضاه لبنتك؟ أترضاه لخالتك؟ أترضاه لعمتك؟..."، فلنتقي الله بعيدًا عن هذه المخمصة الأخلاقية التي تضرب بنا وبمستقبلنا وفي ذكر الله وفي الصوم وفي قراءة القرآن وفي صحبة الخير عوض عن هذا اللعب وهذا الانحراف...مجرد رأي شخصي لاغير.
الشباب اكثر تلاعبا بالمشاعر من الفتيات
ليس لان الفتاة حساسة اكثر من الشباب
بالعكس ان هناك شباب صادقون في احساسهم اكثر من نساء العالم مجتمعات..
لكن من قاد الشباب للتلاعب بالمشاعر..
انهم الفتيات و ذلك لكثرة ما يسمع الشباب من قصص لخيانة الفتيات و تلاعبهم بالمشاعر
و لان الشباب من النادر ان يحبو بصدق و اذا احبو احبو بجنون..
لذلك يكون التلاعب بهم صعب الا في حالات نادرة قد تقودهم للجنون..
اما الفتيات فاحساسهم في اغلب الاحيان يكون صادقا نابعا من القلب و لكن بشيئ من الشك
لما يعلموه من تلاعب الشباب فإذا حدث التلاعب بالمشاعر تكون صدمتها متوسطة
و للحظ فان اغلب الشباب الصادقين يقعو في الفتيات المتلاعبات و الفتيات الصادقات يقعن في شراك الشباب المتلاعيبين
لذلك نجد ان تلاعب الشباب اكثر من تلاعب الفتيات و لكن تاثير التلاعب على الشباب اكثر من تاثيره على الفتيات...
أسفه على أطالة....وهو مجرد رائي
وهذه هي قصتي طبعا من تاليفي وانا كاتبتها وهي قصه حقيقه جدثت لي
الحمامه والنسر
قصة فيها عبرة
المكان : الغابه الفضيه ، الزمان : في كل وقت وحين
البطوله : النسر الكاسر والحمامه البرئيه
الرائعه ذات الغيم الجميل وتغرد بأعذب الحانها وتغني وتطرب اذان السامعين لها في كل صباح
يمر كغيره يبأ بشروق اول خيط من خيوط الشمس وينتهي بغروب اخر خيطمن خيوط الشمس الذهبيه
وتذهب الحمامه وتهبط بعشها الجميل وتغفو عيناها اللامعتنا حتى تفتح في الصباح الباكر
اغرى الحمامه البريئه بكلامه الناعم وقد اهداخا ورده جميله جدا فهو يعرف بأن هذه الحمامه
عاشقة للورد ولن ترد له الهديه وسوف تأخذ الورد وهي شاكره له نعم اخذتها ووقتها
اخذ عمرها هذا النسر الكاسر قال لها احببتك منذ امد طويل وانا اراقبكِ في كل يوم تحلقين
فيه وتطربين اذاني بصوتك الناعم نعم يامعشوقتي لقد احببتكِ واقول لكِ احبكِ
ولا اعرف غيرك لم تعجبني اي فتاة الا انتِ سحرتني بنظرات عيونك اللامعه بجناحك الذهبي
اللامع وقد وقعت في غرامك وسلمتكِ قلبي بقت الحمامه في حيره وتقول هل هذا هو اميري
هل هذا هو حبيبي لقد اغراها بكلامه واعمى قلبها بالورد ووفعت الحمامه بعد فتره بحبه
تعلقت به ولاتقوى على فراقه كان كل يوم يقول لها لن افارقكِ ولن اتركك وسوف تكوني
لي الاميره والمعشوقه والمحبوبه نعم لقد حصلت الكارثه اصبحت الحمامه لاتغفوا
اذا لم تسهر الليل تفكر في حبيبها واصبحت لاتقوى على فراقه ثانيه الا في يوم من الايام
حلقت الحمامه في السماء تبحث عنه ولكن دون جدوى لم تستطع ايجاده لقد تركها ورحل رحل مع حمامه
اخرى اغراها بكلامه وتركها وحيده بعد ان انقض عليها ومزقها بمخالبه الحاده
وجعلها تعاني الالم الم الحزن والخيانه والفراق والخداع والحب الكاذب لقد تسلى معها
فترة وقد حل نهار ذهب مع اخرى نعم اصبح هذا الزمن هكذا الحب انتهى ولايوجد
الا نادرا اصبحت كلمة الحب سلعه بين الناس يستخدموها لغرض اشباع رغباتهم
واصبح النت ايضا سبب كبير لضحايا الحب الكاذب والتسليه
فخذوا حذركم يااحبائي وتقوا ربكم في اخواتكم واخوانكم
للبنات او الشباب ان لعببتم بمشاعر الاخرين
سيأتي يوم وتنكسرون فيه انتم ايضا فان الله يمهل ولايهمل
تحيتي ومودتي وارجو من الجميع الاستفاده من هذه الموضوع
|
| |  |
