قبل سبع سنوات، أبصرت النور وردة مميّزة جدّاً، شاعرية وذرورية. إنّها عبارة عن باقة نفحات مبتكرة وفريدة من نوعها تغمر البشرة وتتآلف معها. لذا حقّقت نجاحاً باهراً لحظة ابتكارها.
فعبر تحويل وتحديث أنبل الأزهار على الإطلاق، أطلق عطر Chloé صيحة عطرية لم يسبق لها مثيل.
وقد أصبح هذا العطر المتميّز الذي طُرح في قارورة زجاجية رمزية، زُيّنت بشريط معقود عند العنق، مرادفاً للأنوثة الفائقة.
أمّا اليوم فتفتح عطور Chloé فصلاً جديداً في تاريخها، مقدّمة تركيبة فريدة تعبق بنفحات الورود البيضاء. وبعد إطلاق Chloé Eau de Parfum، l’Eau de Chloé، وRoses de Chloé، يطلّ عطر رقيق وجديد: Chloé Eau de Toilette.

يزاوج العطر بين كلّ وجه من أوجه الجمال المميّزة للعطور التي سبقته. فمنذ النفحات الأولى، يمنحه انتعاشه طابعاً مختلفاً. وكما هي الحال مع كلّ نسخة للعطر الأصلي الرمزي، يشكّل الورد الجوهر الذي لا يتغيّر. لكن هذه المرّة، يُكشف عن وجه جديد، أكثر خفّة ونعومة من أيّ وقت مضى.
يشكّل مركّز الورد جوهر التركيبة الذي ارتكز عليه العطّاران لابتكار باقة زهرية متميّزة. فعلى غرار بائعي الأزهار، أضيف البرغموت لإثارة فضولنا. ثمّ تمتزج نفحة من الماغنوليا مع الغاردينيا، وهي رائحة تفيض انتعاشاً مع لمسة حامضية ناعمة، لتلتفّا حول عبير الوردة البيضاء. أمّا أريج براعم الورد التي تتفتّح مع قطرات الندى في الصباح الباكر فيذوب في نفحات البتلات البيضاء. كما يأتي شذا المسك الناعم مضفياً المزيد من النعومة. وبالتالي، تكشف وردة Chloé Eau de Toilette عن شاعريّتها وغموضها على البشرة.

يحافظ عطر Chloé Eau de Toilette على القارورة الزجاجية والمعدنية التي تميّزت بها عطور المجموعة السابقة. فبعد أن استوحيت من ثنيات Fortuny التي تتّسم بها مجموعات دار Chloé، تطلّ القارورة بطابعها المتميّز والفريد وبالطوق الرمزي المطليّ بالفضّة عند الياقة. أمّا الشريط الأبيض المعقود بشكل عقدة بسيطة حول العنق فيعبّر عن رقّة عطر الوردة البيضاء داخل القارورة.
ومع تلوّنه باللون البيج الوردي الناعم، يتماشى العطر مع علبته المؤطّرة باللون الأبيض.