عضو vip
إحصائيةالعضو | العراق الجريح | | عدد المساهمات : 4416 | نقاط : 109970 |
|
| موضوع: من عجائب المسيح الدجال ؟ وأخرى من عجائب المسيح الدجال ؟ وأخرى من عجائب المسيح الدجال ؟ وأخرى
من عجائب المسيح الدجال ؟ نعم المسيح الدجال علامة من علامات القيامة الكبرى , وظهوره لابد منه شئنا أم أبينا , فالعلاما ت الصغرى تقريباً انتهت , وإذا اقتربت العلامات الكبرى نقول اللهم سلم سلم ؟ ! فالأحداث الجارية والفتن والقتل كلها من العلامات , ولكن من منّا يعرف المسيح الدجّال ؟ إخوتي أخواتي علموا أولادكم عن صفات هذا القادم من بلاد الترك كأنني أرى قرب موعده , كأنني أرى مولده , كأنني أرى خروجه بين الحين والآخر , سبحان الله يأمر السماء أن تمطر فتمطر , ويأمر الأرض أن تنبت شجرتها فتنبت , وأكثر من يتبعه أهل المواشي حباً في الكلأ لتغذية مواشيهم , فإذا سمنت كثر الحليب واللبن والسمن والزبدة , وهلمّ جرى 0 يتبعه النساء , وضعاف الإيمان , حتى أن المدينة تهتز وترتجف عند قربه فيخرج منها المؤمن الضعيف الإيمان , وإذا اقترب من المدينة يسكن ذلك القصر الأبيض والذي يقع على جبل قرب المدينة ( وهو القصر الذي بناه الملك فهد رحمه الله ) وبذلك حكمة إلهية لا نعلمها نحن , ويتحول المسجد النبوي الشريف في ذلك الزمن إلى ملجأ للحيوانات والسباع والكلاب , سبحان الله أين المصلون ؟ أين المشرفون على أبواب المسجد ؟ لا أحد 0 المدينة المنورة خالية من السكان 0 خرجوا مع المسيح الدجال 0 يا للهول ؟! تخيلوا معي تلك الأبراج السكنية , أين القاطنون , أين الزائرون , أين المعتمرون والحجاج ؟ لا يوجد أحد , المدينة خاوية على عروشها , إن المسلم المتمسك بدينة تجده يربط أمه وزوجته وابنته بالحبال حتى لا تتبع المسيح الدجّال , يعطيك تمرة وجمرة أنصحك لا تأخذ التمرة بل خذ الجمرة وكلها ولا تخف وإذا سقطت في حفرة متلهبة أو نهر ملتهب فاسقط ولا تخف, فالنار والجمرة هي الجنة والماء البارد والتمرة هي النار , إنه يخدع الناس بأفعاله , وهذه حكمة إلهية 0 فهل تم الاستعداد للقاء المسيح الدجّال , هل تمسكنا بديننا حق التمسك , هل رجعنا إلى ديننا الصحيح 0إقرأوا أيها المسلمون عن العلامات الكبرى , ماذا تنتظرون ؟ علموها أولادكم وبناتكم , فالعلامات قادمة لا محالة 0 أما دابة الأرض فهي تشبه الثعبان موجودة تحت أرض الحجاز , وقرب مكة تحت جبال أجياد , والآن المشاريع التجارية والأبراج تهدم جبال أجياد إنهم يزعجون الدابة ؟؟؟ طمعا في الدنيا وزينتها , وقال العلماء أنها تقضي فترة الشتاء ناحية عسفان وفي الصيف ترحل إلى الطائف من شدة حر أرض الحجاز ؟؟ والله أعلم , ومعها خاتم , فإذا خرجت ختمت على جبهة كل إنسان إما مسلم أو كافر , فماذا أعددنا لهذه الدابة ؟ أما المصحف الشريف , فيأتي يوم تقوم فيه في الصباح تريد أن تتلوَ القرآن فلا تجد غير صفحات بيضاء ؟؟؟ أين ذهبت آيات الله ؟ نعم لقد رفعت من المصاحف فلا يبقى إلا مافي القلب , فهل حفظنا كتاب الله ؟؟؟وهاهي أرض العراق إمتلأت بدماء البشر كل يوم قتل وقتيل , أتدرون لماذا ؟ من أجل الذهب السود البترول , وما أدراك مالبترول , هل يتقاتلون من أجل العقيدة ؟ هل يتقاتلون من أجل الإسلام ؟ هل يتقاتلون من أجل الحرية ؟ أبدا 0 فالبترول هو سبب كل تلك المشاكل , يتقاتل الناس ومن كل مئة لا يعيش إلا واحد 0 فسبحان الله , إنه الذهب !! الخسف في شرق البلاد ( الجزيرة العربية ) أتدرون ما سببه ؟ سببه انتهاء البترول من حقوله , فتبقى الأرض فارغة فجوات عظيمة بعد أن استنزف ما بها من غاز ونفط , فلا تستطيع الأرض أن تقاوم لأن القوة التي كانت تحميها قد ذهبت , فتبدأ الأرض بالهبوط وتتساقط المدن فيها , مدن العراق والجزيرة العربية , وذلك ناتج من الهزات العنيفة التي تصيب الأرض , فتختفي تلك المدن العامرة كما اختفت غيرها تحت مياه البحار والمحيطات , أما هجوم الصين على شرق البلاد كما فعل هولاكو , فهذا سيحدث أيضاً , هم جوج ومأجوج ( من كل حدب ينسلون ) أتدرون ما السبب ؟؟ إنه نقص الماء تتوقف أنهار الصين , بسبب تغير المناخ , ونعلم اليوم أن الصين ألف مليون وزيادة , وهم قابلون للزيادة والله اعلم , فتحجزهم جبال هيملايا لا يستطيعون اجتيازها , وكذلك الشمال القارس البرودة , فما لهم غير طريق الحرير , أي أرض العراق . وما أدراك ما العراق .وهناك المذبحة العظيمة في أرض الشام , ويأتي المنقذ بعد الله إنه ( المهدي ( من سلالة الحسن بن أبي طالب ) الذي يخرج من منطقة ينبع ويبايعونه الناس على الطاعة بعدما يشاهدون أنواع الفتن , ويذهب إلى الشام ويصلي بالناس في المسجد الأموي ؟؟؟؟ وهناك المعجزة الكبرى , إنه المسيح عيسى بن مريم 0 عليه السلام – الذي ينزل من السماء بكمال جسمه وروحه , لأن الله رفعه إليه عندما أراد اليهود قتلة الأنبياء أن يقتلوه , ( ولكن شبّه لهم ) أي أن الله جعل شبه عيسى في أحد الناس أو الطلاب , فتم أخذه وصلبه على اعتقاد منهم أنه عيسى وهذه هي الحقيقة , ينزل البطل عيسى على منارة العروسة ( تسمى بهذا الاسم في الجامع الأموي ) ويصلي خلف المهدي, ومعه جموع المسلمون , ويحاربون المسيح الدجال حتى يتم قتله قرب بيت المقدس , ويقتل المسلمون اليهود فتقول الشجرة يامسلم يا عبد الله خلفي يهودي إلا شجرة الغرقد , ويتكلم الحجر كذلك , سبحان الله . انظروا إلى معجزات ربي مع المؤمن الحق 0 فيعود السلام في ربوع الأرض من جديد 0 والسلام
|