عضو vip
إحصائيةالعضو | | | عدد المساهمات : 7056 | نقاط : 77884 |
|
|
| موضوع: نظرة على المستقبل: 10 تقنيات قادمة قد تغير العالم نظرة على المستقبل: 10 تقنيات قادمة قد تغير العالمنظرة على المستقبل: 10 تقنيات قادمة قد تغير العالم
نظرة على المستقبل: 10 تقنيات قادمة قد تغير العالم شهدنا قفزات كبيرة في مجال التكنولوجيا في السنوات الخمس الماضية. من الهواتف الذكية, الحوسبة السحابية, إلى الأجهزة اللوحية المتعددة اللمس. وهذه هي كل الابتكارات التي احدثت ثورة في الطريقة التي نعيش ونعمل فيها.ومع ذلك , صدق او لا تصدق, نحن في بداية الطريق, حيث أن التكنولوجيا سوف تقدم أكثر في المستقبل. قد يأتي يوم نعيش فيه كما يفعل أناس أفلام الخيال العلمي.
استعدوا للانطلاق…. ,اربطو الأحزمة…., لننطلق في عالم الحقيقة العالم الواقعي وليس الخيال العلمي. لنتعرف على المنتجات التي ستحدث ثورة في العالم. استعدوا للغوص في العالم الافتراضي والتفاعل معه. هيا لنكتشف تقنيات المستقبل معاً.
1. نظارات غوغل (Google Glass): الحقيقة المدمجة أصبحت جزء من حياتنا من أشكال المحاكاة التجريبية إلى التطبيقات التعليمية. ولكن غوغل أخذت على عاتقها هذا الموضوع وقفزة عدة درجات من خلال نظارت غوغل. فمن خلال هذه النظارة يمكن عرض موجز عن شبكات الميديا الاجتماعية, عرض نصوص, وخرائط غوغل ,والتنقل من خلال نظام التحكم بالمواقع GPS والتقاط الصور. ويمكنك الحصول على أخر التحديثات خلال وجودك في المكان.
إنها حقاً ما اسميناه بالرؤية. حالياً الجهاز متوفر فقط لبعض المطورين بسعر 1500 دولار, ولكن نتوقع من الشركات التكنولوجية الأخرى أن تحاول بإصدارها للمستهلك بأسعار معقولة. 2. جهاز الطباعة الثلاثية الأبعاد (Form 1): تماماً كما يحوي العنوان, الطباعة الثلاثية الأبعاد 3D هي التكنولوجيا التي بإمكانك من خلالها بتحويل التصاميم الرقمية إلى منتج واقعي صلب. إنها ليست بفكرة جديدة بالنسبة للصناعات الميكانيكية المتقدمة , ولكن طابعة 3D الشخصية هي بالتأكيد فكرة ثورية. يستطيع كل شخص أن يخلق الشكل الخاص به, دون الحصول على موافقة من أي مصنع عملاق !! حتى سيارة جيمس بوند أستون مارتين التي تحطمت في الفيلم كانت عبارة عن منتج مطبوع 3D.
فورم 1 واحد من الطابعات ال3D الشخصية التي يمكن الحصول عليها بثمن 2799$. قد يبدو مثل هذا الثمن باهظ ولكن يمكنك الحصول على العديد من انتاج النماذج الخاصة بك, ففي حال هذه المقارنة يعتبر السعر معقول. تصور المستقبل حيث كل فرد محترف لديه القدرة على انتاج منتجاته الخاصة والابداع بها دون أي حدود. هذا هو المستقبل حيث الوصول لأعلى حد من الانتاجية الشخصية والابداعية. 3.نظارة الالعاب (Oculus Rift): ألعاب الواقع الافتراضي بشكلها الجديد مع Oculus Rift تتيح لك ان تشعر نفسك فعلياً بداخل اللعبة. حيث يمكنك تحريك رأسك لرؤية ماحولك بدقة عالية. هنالك منتجات متميزة في السوق التي يمكن أن تفعل نفس الشيء نفسه, ولكن Oculus Rift تتيح لك الرؤية ماحولك داخل اللعبة حتى 110 درجات وتتمتع بهذه التجربة فقط ب300$. كما تأتي بجموعة أدوات بمثابة عدة التطوير. هذه هي بداية ثورة للألعاب من الجيل التالي.
4. جهاز اللمس المتعدد (Leap Motion): إن الكمبيوتر ذو الشاشة المتعددة اللمس فشل فشلاً زريعاً, وسبب فشل هذا المنتج إلى حقيقة أن الاستخدام الطويل له يؤدي إلى إرهاق الأيدي, ولكن مع جهاز Leap Motion استطاع أن يتحدى الجانب المظلم في هذا المجال مرة أخرى مع فكرة أكثر تقدماً. فإنه يتيح لك التحكم بالكمبيوتر بواسطة الأصابع ولكن دون لمس الشاشة.
للتعرف على المنتج:
ليس هو عبارة عن جهاز استشعار حركتك فقط , بل يسمح لك بتمرير صفحات الويب, والتكبير في الخرائط والصور والتوقيع على الوثائق, وحتى اللعب باستخدام اليد والأصابع فقط. إن التفاعل السلس هو النقطة الرئيسية الأكثر أهمية هنا. والأهم من ذلك يمكنك امتلاك هذا المستقبل فقط ب70$, أي مايعادل جزء من سعر لعبة بلاي ستيشن3!! إذا كان هذا الجهاز يعمل بشكل تام مع Oculus Rift لمحاكات الألعاب بشكلها الواقعي, فنحن على أبواب ثورة الألعاب. 5. تقنية تتبع العين (Tribe Eye): تتبع العين نوقش بنشاط خلال السنوات الماضية من قبل عشاق التكنولوجيا, لكنه واجه تحدياً بتنفيذها. ولكن Eye Tribe استطاعت أن تفعلها. إنهم نجحوا بإنشاء هذه التكنولوجيا لتسمح لنا بالتحكم بالجهاز اللوحي بتقليب الصفحات. والألعاب مثل محاكات الطيران, قطع شريحة الفاكهة بلعبة Fruit Ninja الشهيرة فقط بحركة العينين.
وهذه تفاصيل أكثر: تعتمد هذه التقنية على تتبع العيني والجمع بين ذلك مع الكاميرا الأمامية التي تقوم بمعالجة عمليات خوارزمية للرؤية والحركة. فقد تم عرض هذا المنتج في LeWeb بنهاية العام الماضي, ومن المتوقع أن نرى ذلك في الأجهزة النقالة خلال هذا العام. كما قدمت سامسونغ بجهازها الجلاكسي خطوة في هذا المجال, ولكنها لم تتوصل لهذه التقنية بعد. حالياً الشركة تسعى للبحث عن شراكة لتحقق هذا الخيال العلمي التكنولوجي في السوق الاستهلاكية. ولكن أرى شخصياً بأنها قد تحرز ثورة تكنولوجية بالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة في حال عملها بشكل جيد خلال حياتنا اليومية. وستغير حيات العديد من الأشخاص. 6. جهاز ربط الأجهزة الرمية وغير الرقمية معاً (SmartThings): المشكلة الحالية التي نعاني منها جميعاً أن معظم الأجهزة تعمل كجهاز مستقل عن الأخر.وهذا يتطلب جهداً من منافسين التقنيات إلى شراكة فعلية مع إحدى الشركات وبناء المنتجات التي يمكن أن تتواقفق مع بعضها البعض. ولكن SmartThings وجدت لتجعل جميع أجهزتك الرقمية وغير الرقمية مترابطة مع بعضها البعض وتقديم الاستفادة لك.
للتعرف على إمكانية التقنية يمكنك من خلال المشاهدة لعرض خصائص الجهاز وميزاته: مع SmartThings يمكنك الاستشعار بأجهزة الدخان الخاصة بك والرطوبة والضغط وأجهزة استشعار الاهتزاز للكشف عن تغيرا في منزلك وتنبيهك من خلال هاتفك الذكي!! يمكنك معرفة من بداخل منزلك. حيث يقوم بإشعال الإضاءة عند دخولك الغرفة, أو اغلاق النوافذ والأبواب عند الخروج من البيت, كل ذلك بمساعدة هذه الأشياء لايكلف سوى 500$ 7. نظام تشغيل الهواتف فايرفوكس أو أس: نظما التشغيل ISO والاندرويد عظيمان, ولكن لكل واحد منهما قواعده وسياسته الخاصة التي تحد من الجهود الابداعية للمطورين. قررت موزيلا Mozilla بناء نظام تشغيل جديد للهواتف المحمولة من الصفر, وسيكون نظام مفتوح, يمتلك حرية التعامل, حسب اختيار المستخدم. نعم إنه Firefox OS. نظام التشغيل فايرفوكس بني عن طريق Gonk, أي على نظام الطبقات Gecko وGaia. وهذا يعني انها بنيت على مصدر مفتوح, وإنه يحمل تقنيات الويب مثل HTML5 و CSS3
يمكن للمطورين ولأول مرة من إنشاء تطبيقات دون شروط أو أي من المتطلبات التي تفرضها مخازن التطبيقات الأخرى. حتى يمكن للمستخدمين بتخصيص نظام التشغيل بناءً على احتياجاتهم. حالياً جعلت OS لأول مرة على هواتف الأندرويد المتوافقة معها. والانطباع من المطورين حتى الآن جيد. هل سيأتي اليوم الذي نقول فيه وداعاً للأي أو أس وللاندرويد؟؟!! 8. الجهاز اللوحي الأول في العالم المصمم للاعبين PC: تلبية الجيل الأول من الأجهزة اللوحية للألعاب. قامت شركة Razer بتصميم Project Foiona الجهاز اللوحي الخطير للألعاب. بمجرد ظهوره ستكون الانطلاقة الأولى للأجهزة اللوحية المستقبلية, وفي المقابل تسعى شركات التكنولوجيا بإنشاء جهازها اللوحي الخاص بها, لتكريسها للألعاب, ولكن حتى الآن ستكون Fiona هو الجهاز اللوحي الوحيد الذي انطلق للمرة الأولى هذا العام.
هذا الوحش يضم ميزات الجيل القادم من معالج Intel® Core i7 لمعالجة جميع ألعاب الكمبيوتر المفضلة لديك. كل ذلك بين راحتي يديك. بالإضافة للعديد من الأكسسوارات الملحقة. يتمتع بثلاث طرق للحركة عن طريق الجويستيك والاستشعار المغناطيسي للدوران بالإضافة لشاشة اللمس المتعددة. السعر في الموقع :1,299.99$ للجهاز اللوحي + 249.99$ للاكسسورات(جويستيك التحكم). هل سيأثر هذا على أجهزة البلاي ستيشن وأكس بوكس, كما فعلت أجهزة التابلت بالكمبيوتر؟؟!! وهل سنرى جهاز لوحي للألعاب من شركة سوني وأكس بوكس في الأيام القادمة؟؟!!. 9.تقنية Parallella: Parallella سوف يغير الطريقة التي تصنع أجهزة الكمبيوتر, شركة Adapteva تقدم لك الفرصة للانضمام لهذه الثورة. ببساطة إنه الحاسوب العملاقة للكل شخص. بنيت كفاءة الطاقة بجهاز الكمبيوتر لتجهيز البرمجيات المعقدة في وقت واحد وعلى نحون فعال. تتبع الكائنات في الوقت الحقيقي (Real-time) ,متابعة العرض الثلاثي الأبعاد, التعرف على الكلام سوف تصبح أقوى وأكثر ذكاء مع Parallella
وقد تم تمويل المشروع بشكل ناجح, وتم تسليم المشروع بالشهر الثاني من هذا العام. وهذا الحاسوب العملاق الصغير الحجم بسعر سحري ويبلغ 99$. ولكن لا أنصح به غير المبرمجين أو الذين لا يستخدمون نظام لينكس. لم أكن اعتقد أبدا ان مستقبل الحواسيب يمكن أن ينتهي بركلة ابتدأت فقط ب99$ !! 10. سيارة من دون سائق: شاهدنا بالأفلام سيارة بدون سائق, ولكننا لم نتخيل بأن هذا الخيال يوماً من الأيام سيصبح حقيقة. نعم إنها حقيقة واقعية, التي أصبحت ممكنة بفضل …… شركة محرك البحث “Google” في حين أن مصدر البيانات لايزال بشكل سري, إلا أن سيارة جوجل من دون سائق مدعومة بذكاء اصطناعي الذي يعتمد على الكاميرات الفيديو داخل السيارة, وجهاز استشعار غلى رأس السيارة, وبعض الأجهز الاستشعارية الرادارية والعديد من الحساسات على جوانب السيارة بأماكن متعددة. يبدو وكأنه يحتاج إلى الكثير من الجد لمحاكات الذكاء البشري في قيادة السيارة, ولكن حتى الآن بواسطة هذا النظام استطاع القيادة حتى 1609 كم بنجاح دون أوامر الانسان!!
يقول سيرجي برين أحد مؤسسي جوجل ” يمكن استخدام يد واحدة لعد السنوات التي يمكن للناس العاديين باستخدام هذه التقنية”. فالابتكار يعتبر انجازاً, والمستهلك هو صداع الرأس لذلك جوجل تواجه تحدياً لإقامة النظام بسعر معقول بحيث العامل ذو الدخل المتوسط بإمكانه الاستفادة من هذه التقنية. |