أذا كان أنسانا عادلا وحكيما وأنسانا بمعنى الكلمه !!
وقتها نستطيع أن نعتبره معيار حقيقي !!
خاصتا الأشخاص الذين يكونون في الحكم والسلطه
ولم يستطع بهرجه الحكم وغطرسه السلطه أن يغيرو من أنسانيتهم
حكمتي في الحياه (آو بلاحرى منهجي في الحياه) هو : لا تؤجل عمل اليوم الى الغد
لأن تأديه العمل في اوانه وبالمواصفات المطلوبه بيعتبر أهم عوامل
نجاح الفرد وأحد أسباب سعادته ومقياس لمدى آنضباط وآجتهاد صاحبه
وحمدلله الى الآن قدرت آطبق هالحكمه في حياتي لدرجه التطابق
في حياتي الواقعيه والمنتدى أيضا , جميع الذين عملت معهم يعرفون هالحقيقة
ويلقبوني بــ (الساعه الماشية ع التوقيت المزبوط لا دقيقة تأخير ولا دقيقة تقديم )
ويضربون بي المثل في دقة العمل والانجاز بالتوقيت المطلوب