ركب سيارته الرسمية
بعد شرائه عقدا - لابنته بربع مليون ،
بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا :
ياولدي استلف من الدكان إلى أن يفرجها الله
( لا إنسَانيّة )
..........
قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟!!
رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .
قال : لم ؟! رد القاضي : سنتين . ،!
فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو
مزاج القاضي
( ظُلم )
.........
ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت
بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق
كل ماقيل عنه أنه مسرطن !
لكنه مات بحادث سيارة
( قـدّر )
........
كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض ...
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
" وبالوالدين إحسانا
( سُوء تربيّه )
........
طرق الباب فأجابته من خلف الباب :
من الطارق ! .
سمع صوتها و مضى . .
فهذا كل ما يريده
( حُب بقناعَة )
........
تزوجها فلم يتفقا سألوه :
ما ﺎلسبب ؟ قال: ﻟا ﺎتكلم عن عرضي ..
طلقها فسالوه : ما ﺎلسبب ؟ قال :
لا ﺎتكلم عن ﺎمرأة خرجت من ذمتي '
( رجولة )
........
ﭑشترى فقير 3 برتقآلات
قطع الاولى وجدها متعفنهَ رماها ،
الثانيه متعفنه رماها ،
آطفئ النور فقطع الثالثه وآكلها .."
( ﺂحياناًا نتجاهل لگي نعيش)