في المستقبل، يتسبب لفح المحاصيل الزراعية في جعل كوكب الأرض يحتضر. رائد الفضاء السابق لناسا كوبر (ماثيو ماكونهي) يدير مزرعة مع عائلته. ابنته ميرفي (مكانزي فوي) ذات العشر سنوات، تعتقد أن غرفتها فيها شبح يحاول التواصل معها. يكتشف ميرفي وكوبر أن "الشبح" هو كائن مجهول يرسل رسائل مشفرة باستخدام موجة جاذبية، تاركاً ورائه أحداثيات ثنائية في الغبار تقودهما إلى موقع سري لناسا يديره البروفيسور جون براند (مايكل كين). يكشف براند أن ثقب دودي قد تشكل من قبل كائن فضائي، يؤدي إلى كواكب جديدة قد تقدم الأمل في البقاء على قيد الحياة لسكان الأرض. مشروع "مهمات لازاروس" التابع لناسا قد حدد ثلاثة عوالم يحتمل أن تكون صالحة للسكن تدور حولالثقب الأسود جارجانتوا. الكواكب الثلاثية هي: ميلر وادموندز ومان، سميت على اسم رواد الفضاء الذي ذهبوا لاكتشافهم. يقوم براند بتجنيد كوبر لقيادة المركبة الفضائيةإندورانس لاسترداد بيانات رواد الفضاء، إذا واحد من تلك الكواكب صالحة للعيش، ستتبعهم البشرية بواسطة محطات فضائية. رحيل كوبر يدمر ميرفي عاطفياً، حيث يغادر كوبر وابنته حزينة جداً..