اعترفت النجمة الأمريكية الجميلة داكوتا جونسون، بأنها غير نادمة على أي من المشاهد الجنسية التي قدمتها في فيلمها المثير للجدل fifty shades of gray، عام 2015.
داكوتا قالت في تصريحات لها مع مجلة “هوليوود ريبورتر”: إنها لو أتيحت لها الفرصة ستقوم بتكرار كل هذه المشاهد من جديد دون تردد، مشيرة إلى أنها كانت تقوم بشيء تحبه وتؤمن به.
النجمة الشابة صاحبة الـ 29 عاما، كشفت خلال تصريحاتها أيضا أن أحد أدوارها السينمائية الجديدة دفعها إلى الذهاب لطبيب نفسي؛ لتتخلص مما أصيبت به من تأثير سلبي أثناء التصوير.
داكوتا جونسون أكدت أن دورها في فيلم الرعب Suspiria هو ما تسبب لها في هذه الأضرار النفسية التي لم تكن لتزول لولا العلاج النفسي.
الفنانة الأمريكية، قالت إنها تعتز بالمشاهد الإباحية التي أدتها في فيلمها الشهير «Fifty Shades of Grey»، وعندما قرأت نص السيناريو، وإنها سعدت جدًا بالشخصية واهتمت بها للغاية وشعرت برغبة شديدة لخوض الدور؛ لذلك فهي تحترمه وتفخر به ولا تشعر بأي ذنب.