04.10.13 1:28 | صدام والبعث وقضية فلسطينرقم المشاركة : ( 1 ) |
نائب المدير
إحصائيةالعضو | | | العمر : 38 | عدد المساهمات : 21275 | نقاط : 143220 | 2 |
|
| موضوع: صدام والبعث وقضية فلسطين صدام والبعث وقضية فلسطينصدام والبعث وقضية فلسطين
عراق صدام حسين وفلسطين
الشهيد صدام حسين لننظر ماذا حل بالعراق بعد غيابه, ربما كان قاسياً, ربما كان , ولكن بالتأكيد كان شريفاً حراً كريماً عزيزاً عربياً شهماً لا يقبل الضيم ولا الذل ولا المهانة, لم يتخل يوماً واحداً عن دعم قضية فلسطين, ولم يتنازل يوماً عن حقوق العراق في امتلاك أسباب قوته والتحكم في ثروته,
لذلك تم غزو العراق
العراق يستخدم الإنترنت لتشجيع مقاطعة السلع الأميركية
2/6/2002
ذكرت أنباء صحفية أن حزب البعث الحاكم في العراق قام بحملة مكثفة لتفعيل ثقافة المقاطعة للسلع الأميركية تعبيرا عن الدعم والمساندة للانتفاضة الفلسطينية المستمرة منذ سبتمبر/ أيلول 2000.
واشتملت الحملة على نشر لوحات فنية عبر شبكة الإنترنت إلى جميع النقابات والجمعيات والاتحادات العربية. واتخذت اللوحات شكلا ومضمونا جديدين لمخاطبة المواطن العربي عن طريق تصاميم مبتكرة لفنانين تشكيليين عراقيين تجسد تصدي الشعب الفلسطيني لقوات الاحتلال "الإسرائيلي".
وقد زينت هذه اللوحات بنماذج من الشعر الشعبي العراقي الذي يمنحها القدرة على مخاطبة الجماهير العربية لتفعيل دورها في مواجهة الاحتلال "الإسرائيلي".
المصدر: قدس برس
العراق يطالب بتخصيص عائدات من نفطه للفلسطينيين
18/8/2002
جددت الحكومة العراقية مطالبة الأمم المتحدة بالموافقة على تخصيص حوالي 915 مليون دولار من حصة عائدات بيع نفط بغداد في إطار اتفاق (النفط مقابل الغذاء). جاء ذلك في رسالة بعث بها وزير الخارجية العراقي ناجي صبري إلى الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان.
وقال صبري في رسالته التي نشرتها وكالة الأنباء العراقية الرسمية إن "حكومة العراق تطالبكم بالعمل على بذل الجهود للحصول على الموافقات الفورية على تخصيص مليار يورو (915 مليون دولار) من أموال العراق لتوفير الغذاء والدواء والمستلزمات الإنسانية الأساسية للشعب الفلسطيني".
وأضاف صبري أن الشعب العربي الفلسطيني بحاجة ماسة إلى مساعدة إنسانية حقيقية وسريعة خاصة بعد التصعيد الخطير في عمليات التصفية والتدمير والتنكيل بالشعب الفلسطيني التي تقوم بها قوات الاحتلال. وقال وزير الخارجية العراقي إن "عرقلة ممثلي الولايات المتحدة وبريطانيا في لجنة العقوبات الموافقة على تخصيص المليار يورو يأتي إمعانا منهما في إلحاق المزيد من الأذى والدمار بالشعب الفلسطيني، وبهدف تشجيع الكيان الصهيوني على مواصلة سياسة العقوبات الجماعية والقتل والنهب والتصفية الجسدية للشعب الفلسطيني".
وكان العراق قد طلب رسميا من الأمم المتحدة في ديسمبر/ كانون الثاني الماضي الموافقة على تخصيص حصة من عائداته النفطية في إطار اتفاق النفط مقابل الغذاء لتأمين احتياجات الشعب الفلسطيني. ولم تستجب الأمم المتحدة حتى الآن لهذا الطلب العراقي.
يذكر أن بغداد التي تعارض (عملية السلام في الشرق الأوسط) بقوة، وعبرت عن دعمها للانتفاضة الفلسطينية بأشكال عدة. فقد أرسل العراق شحنات من المواد الغذائية والأدوية إلى الفلسطينيين بأمر من الرئيس العراقي صدام حسين الذي دعا إلى تقاسم الغذاء والدواء بين الشعبين العراقي والفلسطيني. كما دعت بغداد إلى الجهاد لتحرير فلسطين وأعلنت تعبئة أكثر من 6.6 ملايين متطوع للوقوف إلى جانب الفلسطينيين ضد الاحتلال "الإسرائيلي".
العراق يجمد صادراته النفطية شهرا تضامنا مع الانتفاضة
8/4/2002
أعلن الرئيس العراقي صدام حسن اليوم إيقاف تصدير النفط العراقي كليا مدة شهر عبر الأنابيب المتجهة للميناء التركي على البحر المتوسط والخليج العربي، وذلك "حتى تنسحب القوات الإسرائيلية من الأراضي الفلسطينية دون قيد أو شرط، وحتى تحترم إرادة الشعب الفلسطيني وإرادة الأمة وحقها في السيادة والأمن".
وقال صدام في خطاب ألقاه على الهواء مباشرة بمناسبة ذكرى تأسيس حزب البعث العراقي "إن القرار يأتي بعد إقراره في اجتماع مشترك لمجالس الثورة والوزراء والقيادة القطرية لحزب البعث، وهو موجه ضد الكيان الصهيوني والسياسة الأميركية العدوانية، ولا يقصد منه إيذاء إلا من قرر إيذاء الأمة العربية".
وأضاف "أردنا بهذا القرار أن ندق ناقوس وصوت الأمة المؤمنة"، داعيا الدول العربية لاتخاذ الإجراء نفسه. وقال "أملنا كبير في إخواننا العرب والمسلمين وبكل المؤمنين أن يشجعوا خطوتنا المباركة وأن يدعموها بخطوات مماثلة وإجراء مؤثر من قبل أصحاب النفط بما يرضي الله والناس وموجبات النخوة للنفس والأمة".
وأشاد الرئيس العراقي في خطابه بالمقاومة الفلسطينية للعدوان الإسرائيلي الأميركي على الشعب الفلسطيني في مدن وقرى فلسطين، وقال "لأننا أمة واحدة ومصيرنا واحد وأمننا واحد ولأنه لو أزهقت روح مؤمنة أو دم يراق في رام الله أو بيت لحم أو غزة أو جنين أو القدس فهو مثلما يسيل في بغداد والبصرة وكربلاء، فإن العراق اتخذ هذا القرار".
صدام: المقاطعة الاقتصادية هي السلاح الرادع "لإسرائيل"
1/4/2002
أكد الرئيس العراقي صدام حسين أن العرب قادرون على وضع حد للاعتداءات الإسرائيلية التي يتعرض لها الفلسطينيون وزعيمهم الرئيس ياسر عرفات حتى دون الحاجة للجوء إلى القوة، وإنما بالتلويح فقط باستخدام أسلوب المقاطعة الاقتصادية.
ونقل التلفزيون العراقي عن صدام قوله خلال استقباله مجموعة من علماء الدين مساء أمس إن العرب قادرون بمجرد التلويح بفرض العقوبات الاقتصادية على "إسرائيل" وعلى من يتحالف معها، أن يرغموا القوات الإسرائيلية على وقف اعتداءاتها على الفلسطينيين والانسحاب من الأراضي التي احتلوها.
وأضاف "ولو قالوا نحن نخاف من أميركا والله نحن على استعداد للذهاب لحراستهم على أبوابهم الداخلية بكل معاني شرف الرجال وقيمهم مع شرف الإيمان ومقدساته، سنذهب لحراستهم نحن وأولادنا وجيوشنا نحرسهم بأبوابهم وسنرى كيف يتجرأ أحد عليهم".
ورأى أن "ما يحصل في فلسطين سببه أميركا وليس فقط التعصب العنصري الصهيوني اللعين، أميركا هي التي تدعم "إسرائيل" وتمنحها القوة الشيطانية"، مشيرا إلى أن "على العرب أن يستحضروا القوة الرحمانية في نفوسهم وعقولهم عند ذلك ستهزم القوة الشيطانية". وخلص إلى القول إنه "بالنتيجة النهائية سينتصر الفلسطينيون حتى إذا بقوا لوحدهم".
الرئيس العراقي يدعو مجددا إلى دعم انتفاضة الأقصى
24/12/2002
دعا الرئيس العراقي صدام حسين المسلمين والمسيحيين في العراق والعالم إلى دعم الشعب الفلسطيني في مواجهة مؤامرة تهويد القدس والمناطق الفلسطينية الأخرى، وعمليات الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيون على أيدي القوات الإسرائيلية حتى تحرر فلسطين بكاملها.
وقال الرئيس العراقي في رسالة بعث بها إلى المسيحيين العراقيين مهنئا بأعياد الميلاد والعام الميلادي الجديد "إن على المسلمين والمسيحيين وكل الشرفاء أن يتحدوا مع أبناء الشعب الفلسطيني في مواجهة المؤامرة الصهيونية الرامية لتهويد القدس وإبادة الشعب الفلسطيني بدعم من الولايات المتحدة".
وذكر بأن هذه المناسبة تتزامن هذا العام مع تصاعد انتفاضة الأقصى في فلسطين.
كما ندد بالحصار المفروض على العراق منذ عشر سنوات وأكد أن أبناء العراق بمختلف دياناتهم يتصدون بإيمان عميق للحصار المفروض على بلدهم.
يذكر أن العراق كان قد أعلن دعمه للسلطة الفلسطينية بمليار يورو (تسعمائة مليون دولار) سبقها إعلانه دعم الانتفاضة بسبعة ملايين ونصف المليون متطوع عراقي يشاركون في القتال ضد "إسرائيل".
أكثر من مليوني دولار من العراق لشهداء الانتفاضة
7/12/2002
قالت حركة فلسطينية يدعمها العراق إنها قدمت تبرعات نقدية قدرها 2,3 مليون دولار من العراق إلى أسر فلسطينيين استشهدوا في الضفة الغربية وغزة. وأوضحت جبهة التحرير العربية أن هذه التبرعات جزء مما وصفته بخط اعتماد مفتوح أقامه الرئيس العراقي صدام حسين لمساعدة شهداء الانتفاضة. وقد استفادت من تلك المساعدات حتى الآن 230 أسرة فلسطينية. وقال ركاض سالم الأمين العام لجبهة التحرير العربية التي يدعمها العراق إن هذه التبرعات تكتسب أهمية كبيرة، لأن العراق نفسه يعيش ظروفا صعبة منذ عشرة أعوام بسبب العقوبات الدولية. وأوضح أن الأموال ستوزع أيضا على أسر 13 شهيدا من عرب 48 قتلتهم الشرطة "الإسرائيلية". وقال حسين رحال نائب الأمين العام لجبهة التحرير العربية إن الرئيس العراقي خصص في البداية مبلغا أقل لأسر الضحايا، لكنه زاد التبرعات مع تزايد عدد الشهداء. وقال رحال إن كل أسرة من أسر الشهداء حصلت على عشرة آلاف دولار، وخصص مبلغ ألف دولار لكل مصاب في المواجهات. لكنه أوضح أن المصابين سيحصلون على الأموال المخصصة لهم بعد أن تحدد فرق طبية المؤهلين للحصول على التبرعات. وكان العراق أرسل الشهر الماضي 1500 طن من الأدوية والأغذية إلى الفلسطينيين عبر الأردن، وعرض تقديم مساعدات طبية.
عزالدين بن حسين القوطالي تونس في : 20/01/2008 إذا خانتك قيم المبادئ فحاول أن لا تخونك قيم الرجولة
الشهيد المجاهد صدام حسين |
| |