يُقدّر عدد رفات البشر المدفونة تحت الأرض بحوالي 100 مليار، وبشكل غير مفاجئ فهذا يعني أن هناك تناقصًا مستمرًا بمساحات الأراضي المهيّأة لاستقبال الموتى. فيجري العمل على أفكار جديدة تحل هذه الأزمة، فبدأ التوجه نحو بناء المقابر في أبراج مرتفعة، بحيث تأخذ شكلًا مختلفًا عما هو معهود، وذلك بأن تأتي في مبانٍ طولية. “Necrópole Ecumênica” هي أطول مقبرة في العالم، تقع في سانتوس، البرازيل.