غيبوبه باكيه فارقتني عن الحياه وأستفقت بقلبِ ينوي الموت لا اشلاء قادمةٌ حيثُ الذاكره قاتلة ام مقتوله لامُحال ياقدر ســـ أنسى أقتربتُ حيثُ الذكرى تتزاحم بتلك الزوايا أتتني مُسرعه نسمات الهواء حاملةٌ بين كفيها بقايا عطر وشعور عطر\......نفس ذكرى\.........شوق أنا \.........أنت فــ وقعتُ من سابع سماء كُنت أعتليها وهماً حيثُ قاع الأرض شوقا \ | \
\ | أدركتُ حينها أني لا أستطيعُ التمثيل حتى امام نفسي وبين تلك الشهقات ضجيج الحنين أربكني فــ أبتسمت وأستسلمت ـــــ لـــ أقضي تلك اللحظات مخمورة بتلك البقايا وأتنفس ألذكريات بشغفٍ مُميت وجداً \ | أحتاجُك خمراً لـــ أعيش ذكريات وانسى أُخرى \
\ | فـــ لــتُكرم ياساقي الخمر ذكرى ....ولتُعانق كل نفساً أتنفسه كي أتنفس فـــ أحيا حتى لو بين القبور حتى لو بين القبور \ | \
أجتمع حيثُ كل جسدي ينبضُ ألم فــ تلك صفعة وذاك جمرٌ بين كفين ِقد وئد بسلاسل ذات ألم ودمعة حارقه إلتهبت وجنتي منها وريقٌ ذا شقاء حيثُ أنهكهُ الضماء وصوتٌ بُح من صراخٍ ذات صمت داخل أورقةِ الروح كُل ذالك ينبضُ به الجسد في تلك الوهله من الألم حيثُ خال للروحِ بــ أنها قادره على الأرتماء حيثُ الخيال أيا نبضُ سُجل في جسدي ألماً فـلتستجمع نفسك وتستعد للرحيل أيا جوفي أبشر فــ الأرتواءُ قريب بين تلك وهذه ســـ أنعمُ بــالجنة تك ...تك تك حيثُ الأرتماء كانت جنتي بين لحظات ألخياللـــ توقظني طعنات الواقع وصلـــت فــ أفاقتني صرخات الجسد حيثُ الألم طاعن قد وقع ذاك الجسد المُتهالك على تلك الأرض القاحلة الموشكة زُرع الألم بها في كل قاع .......حارقه \شائكه \وجافة هم البشر في كُل مره أعتقدُ أنهم جنه فــ تُحرقني نارهم وعاجزه أن احمل مشاعر الأنتقام تلك قد أكونُ ضعيفة ...أو ...لا ادري