أطلق العرب على
أصوات الخيل عدداً من الأسماء مستمدة من طبيعة الصوت فهي وصف له قوة وشدة
نشاطاً ومرحاً حنقاً وغضباً وما إلى ذلك مما يؤدي إلى تمثيل الصّوت في الاسم والإحساس به.
الشّخير: إذا خرج الصوت من فم الفرس
النخير: إذا خرج الصوت من المنخرين
الكرير: إذا خرج الصوت من الصّدر
وينقسم الكرير ثلاثة أقسام :
أجش .. وصَلْصَال .. ومُجَلْجِل..
الصّهيل: وهو صوت الفرس في أكثر أحواله خاصة إذا نَشِطَ
الجَلْجَلة: أحسن أنواع الصهيل وتخرج صافية مُسْتَدقَة.
الحَمْحَمْةُ: وهي صوت الفرس إذا طلب العلف أو رأى صاحبه فاستأنس به
الضَبْحُ: وهو صوت نَفَسُ الفرس إذا عدا وقد ذكرها القرآن الكريم وهو ليس بصهيل ولا حمحمة
النَثِيرُ: صوت الفرس إذا عَطَسَ
البَقْبَقْةُ: الصوت الذي يخرج من جوف الفرس..
القبع: صوت يردده الفرس من منخره إلى حلقه إذا نفر من شيء أو كرهه
الجشّة: صوت غليظ كصوت الرعد.