وكأني هنا وجدت فينوس آلهة الحب والجمال
تُغدق على معشوقها من بهائها ودفئها والحنان
ما يجعله مقيداً اليها على مر الازمان
حروف اكثر من رائعه تقاطرت منها لهفة الشوق
فأحالة المتصفح الى كتله من لهبٍ ونار
اطلت المكوث هنا
تقبلي مني ارق التحايا واعطرها
مسبوقه بقوافل الكااادي