06.12.18 14:01 | الضربات القوية تهشم الزجاج لاكنها تصقل الحديدرقم المشاركة : ( 1 ) |
عضو vip
إحصائيةالعضو | عالمى الخاص | | العمر : 33 | عدد المساهمات : 3444 | نقاط : 110322 |
|
| موضوع: الضربات القوية تهشم الزجاج لاكنها تصقل الحديد الضربات القوية تهشم الزجاج لاكنها تصقل الحديدالضربات القوية تهشم الزجاج لاكنها تصقل الحديد (عبارة أعجبتني كثيرا فمن يدرك هذا) تذكر دائما انك ترى الناس بعين طبعك الضغوط تصنع البريق
دع ضغوطك تصنع منك ألماساً أو حجراً كريماً، ألا تر معي بأنك قد تمر أحياناً بظروف أقسى من تلك التي يتعرض لها الفحم العادي الكربون الخالص فبسبب الحرارة المرتفعة والضغط الشديد يتحول ذلك الفحم إلى ماس يسرق الأنظار. فقط تخير المعدن الذي تراه مناسباً مع ضغوطك وترغب أن تكونه،وستجد بعد سنين كم أن لك بريق ماس دُفن تحت وطأة ظروف عصيبة.
الأهداف والقوة
في داخل كل منا مصدر قوة عظيم وإن انهكت البعض منا هموم الحياة واصابه الوهن والاعياء إلا أنه مازال يملك مولد طاقة عظيم ،فقط يحتاج إلى تشغيله ليفجر طاقات لايتصورها العقل البشري وتذهل لها الأفئدة. نحن والأمنيات
بعض الرغبات تبدأ بأمنية وتنتهي بفاجعة، وبعضها تبدأ بخاطرة وتنتهي بإنجاز عظيم إن أحلامنا بحاجة إلى عزيمة وقناعة بحيث نضع جميع المكتسبات التي نملكها في أحجامها الطبيعية وندرجها في سياق المعقول الذي يتيح لنا في النهاية بتكوين مزيج بين عزيمة لاتضعف ورضا لايعترض واقعاً . التخطيط والتنفيذ العمر هو مجموعة لحظات ،ولكل لحظة درسا نخرج به ، فلتكن لحظاتك مميزة ،وبادر الفرصة قبل أن تصبح غُصة فالوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك ومادام كالسيف فهو اهم من المال ومن اشتغل بغير المهم ضيع الأهم، إن أوقاتنا هي أجزاء أعمارنا فدع التسويف فكم من فرصة طارت بجناحيها وحطت فوق أغصان مقتنص آخر لها.تحويل المحنة إلى منحة مواجهة المخاوف
قد ترى الناس الجرح الي في رأسك ، لكنهم لا يشعرون بمقدار الألم ..فلا تكثر النوح والتشكي..فهذه الخصلة سرعان ماتجعل الذين من يحولك ينحسرون عنك، ويملون صداقتك.. بسبب الشحنات السلبية التي يمدهم بها وجودك بينهم.. |
| |