طبعاً بعد مقدمات الجنس و المداعبات و الضم و البوس و انتصاب القضيب و تهيئ المرأة للقاء الحميم ، يجي الرجل و يجلس جلوس عادي سواء على على كرسي أو كنبه أو حتى يجلس على السرير و قضيبه بكامل إنتصابه و العروق واضحة من قوة ما هو منتصب ، تجي الزوجه و تقابل زوجها و تجلس عليه و تقوم بتدخيل قضيب الزوج فيها و تنزل عليه شوي شوي لين يكتمل القضيب المنتصب داخلها
، و طبعاً بالحاله هذه راح يكون جسم الزوجه مقابل تماماً لجسم الزوج و ملاصق له تمام و يبدء الزوجين بتقاسم الجهد بينهم و يقوم الرجل بتحريك جذع جسمه لاعلى واسفل ليبداءالقضيب بالتحرك داخل الزوجةو الزوجه تتمايل يمين و يسار لكي تكمل متعة الجنس بأقل مجهود
، و مع الحركة هذه سوف يكون جسم الزوجه ملاصق لجسم الزوج ان بطن الزوجه ملامس لبطن الزوج و صدرها على صدره تماما و الوجه مقابل الوجه ، وذلك يتفاعل الزوجين باحتكاك أجسامهم وقت الممارسه و تعطي الزوج مجال أنه يقبل ويمص شفايف زوجته أو يبوس رقبتها و يعضها عض خفيف بشفايفه و تحس بحرارة أنفاسه على جسمها وقت الجنس و يستطيع ايضا ان يمص حلمة صدرها أو يضغط بصره عليها لكي يتم إحتكاك الحلمة المنتشية بشعر صدره .
مميزات الوضعيه
1- تضمن الوصول لأعلى حد إستمتاع بين الزوجين لانها تحاكي أغلب الجسم إذا ما كانت تحاكيه بالكامل.
2- توزيع المجهود بين الزوجين ، و الي يعني عدم ظهور بوادر التعب و الإرهاق من العمليه على طرف و الطرف الأخر لا يزال بكامل نشاطه و جاهزيته.
3- إمكانية مشاهدة التأثيرات الجنسيه من كل طرف نظراً لتقارب الطرفين و تلاقيهم.
4- أنها تعتبر وضعيه خاصه و تجمع مزايا وضعيتين من أفضل الوضعيات في اللقاء الحميم. سلبيات الوضعيه 1- صعوبة أداء الوضعيه في حالة كان أحد الطرفين يعاني السمنه و إزدياد الصعوبه إذا كان الطرفين كلاهما يعانيان من السمنه 2- الوضعيه تستلزم إهتمام كامل من كل طرف بالجسم و النظافه و إستخدام المعطرات لانها تحتاج للجسم كامل في الممارسه و ليست الأعضاء فقط.