26.11.20 17:27 | علاج الالم اثناء العلاقة الحميمة بطرق فعالة 2020رقم المشاركة : ( 1 ) |
عضو vip
إحصائيةالعضو | عالمى الخاص | | العمر : 33 | عدد المساهمات : 3444 | نقاط : 110282 |
|
| موضوع: علاج الالم اثناء العلاقة الحميمة بطرق فعالة 2020 علاج الالم اثناء العلاقة الحميمة بطرق فعالة 2020الالم اثناء العلاقة الحميمة من اشهر المشكلات الشائعة بين المتزوجين وخاصة في بداية الزواج ولذلك نقدم لكم اليوم في منتدى الحياة الزوجية علاج الالم اثناء العلاقة الحميمة 2020 بطرق فعالة
المزلقات الحميمية
غالباً ما تكون المزلقات الحميمية الحلّ الأول الذي يخطر في البال، عند الرغبة في التخلّص من الآلام أثناء ممارسة العلاقة الجنسيّة، خصوصاً وأنّ جفاف المهبل يُعتبر من الأسباب الشائعة للإصابة بهذه الآلام.
في هذا الإطار، تعمل المزلقات كبديلٍ للإفرازات الطبيعيّة وترطّب المهبل ممّا يخفّف من الألم الذي تشعر به الزوجة أثناء الإيلاج.
التمارين الرياضيّة
يمكن اللجوء إلى ممارسة تمارين كيجل وهي تمارين مفيدة تقوّي عضلات الحوض، ممّا يساعد في التخلّص من التقلصات المصاحبة للعلاقة الجنسيّة وبالتالي تقليل الآلام التي قد تنتج عنها.
وتُعدّ الرياضة مهمّة لتخفيف الآلام الجنسيّة عموماً، حيث أنّها تساعد على تقوية الجسم وصحّته العامة وتجعله أكثر قدرة على تحمّل أيّ نشاط بدني وتحسّن الدورة الدمويّة كما تجعل الجسم أكثر مرونة واسترخاء ممّا يقي من التشنّجات التي تسبّب الآلام أثناء العلاقة.
المداعبة
يتجاهل البعض فترة المداعبة التي تسبق العمليّة الجنسيّة، إلا أنّها الأكثر أهمّية في ما يتعلّق بتعزيز الإثارة والرغبة الجنسيّة عند الزوجين.
ويمكن أن يؤدّي عدم إيلاء هذه الفترة الأهمّية المطلوبة، شعور كلا الزوجين ببعض الآلام الجنسيّة الناتجة عن قلّة الإفرازات وعدم الوصول إلى الرغبة الجنسيّة والتوافق الجنسي المناسب بين الشريكين.
تغيير الوضعيّة
قد يكون تغيير الوضعيّة الجنسيّة حلاً كافياً للتخلّص من الآلام الجنسيّة أثناء وبعد ممارسة العلاقة الحميمة، لذلك يمكن التحدث مع الشريك وتبادل الآراء بشأن الوضعيّات الأنسب لاتّباعها بشكلٍ لا يؤثّر سلباً على كلا الشريكين.
الإسترخاء
من المهمّ تجنّب مسببات التوتر والقلق قبل ممارسة العلاقة الحميمة، والحرص على الإسترخاء قدر الإمكان؛ ذلك لأنّ الشعور بالتوتّر والضغط النفسي والعصبي يُعتبر من أبرز الأمور التي تؤدّي إلى الآلام خلال ممارسة العلاقة الحميمة من خلال التسبّب بتشنّجات وتقلّصات إضافة إلى التأثير السلبي على النفسيّة.
علاج الإلتهابات
في حال كانت الآلام الجنسيّة ناتجة عن الإصابة بالإلتهابات، فمن المهمّ مراجعة الطّبيب لتلقّي العلاج المناسب منعاً لتفاقمها وزيادة الآلام التي قد تنتج عنها أثناء وبعد ممارسة العلاقة الحميمة.
إضافة إلى كلّ ما سبق، لا بدّ من الإهتمام بالنظافة الشخصيّة للوقاية من مختلف المشاكل الصحية التي قد تسبّب الإلتهابات والآلام الجنسيّة أثناء العلاقة، كما أنّ زيادة الطّبيب تُعدّ ضروريّة بشكلٍ دوري للتمتّع بصحة جنسيّة سليمة. |
| |