في الصيف، تكثر الجلسات في الحدائق، بخاصّة خلال المساء، لذا يجب أن تحقق الراحة، وفي هذا الإطار، توضح مهندسة الديكور ريهام فرّان أنه يفضل اعتماد الأرائك الواسعة المنجدة، من دون الإغفال عن عنصر الجمالية.
موديلات أطقم جلوس للحدائق الخارجية
يُختار مكان في الحديقة واسع ومكشوف لسهولة تطبيق التصميم المرغوب، والحركة ضمنه • يُختار مكان في الحديقة واسع ومكشوف لسهولة تطبيق التصميم المرغوب، والحركة ضمنه. لذا تناسب أطقم الريزين الأكثر استخداماً، وعبارة عن قواعد من الحديد، فوقها خيوط من الجلد، وتتحمل عوامل الطبيعة الخارجية بخلاف أطقم الخشب والحديد. ويمكن تصميمها بأي شكل هندسي.
• المراجيح عنصر محبب وسط الخضرة، يمكن اختيارها كبيرة أو فردية. وفي حال اعتماد الأخيرة، يجب توزّع أرجوحتان إلى 6 منها في الجلسة. • تختار أطقم الخشب من "الشوح" المقاوم لعوامل الطقس، مع تصميمها بطريقة ناعمة. تدعم بطراحات من الإسفنج السميك لتأمين الراحة أثناء الجلوس عليها. • كانت أطقم الخيزران رائجة لسنوات عدة مضت، قبل ظهور مادة الريزين الأكثر رواجاً اليوم، وهي تعدّ فخمة، بخاصة عندما تتخذ لون السنديان الفاتح. تدعم بمفروشات مبهجة اللون، كالأصفر والأزرق.
يوضع "بوف" من الخيزران ضمن الجلسة، ويؤدي وظيفة الطاولة
• إذا كانت المساحة كبيرة، يمكن اعتماد زاوية مريحة تتخذ هيئة حرف "إل"، مع مقاعد جانبية وأرجوحة. • يزود بعض الأطقم من الأعلى بخيمة معلقة بالأريكة، تبدو كأنها شمسية للجلسة تفتح وتغلق، مع دعمها بالشتول المتدلية. • يوضع "بوف" من الخيزران ضمن الجلسة، ويؤدي وظيفة الطاولة. • يفضل اختيار المفروشات نارية اللون، كالأصفر والبرتقالي والأحمر والأخضر والفوشيا، بعيداً من الألوان الداكنة والدرجات الباردة. • من الضروري اعتماد الخيم المتحركة المزودة بقواعد حديد، وتفتح وتغلق على غرار الشماسي.