قُبُلاتي تُحاكيك يا عالم أشواقي
آتوٌقّ ل يوم :
يجمعنيٍ بكَ
ل آفرغ أثقآل
الحنين وً الآشتيآق
بٍ آحضانكْ
سأمزق كل أوراقي ...
بات الجنون صهوتهِ
باكياً من الشوق يتعثر وينهض ويتعثرُ
لو تعلم ما هو الشوق بداخلي ....
لما سكن أنين الشوقِ لديكَ
حينها أحسستُ أنك رأيتني ....
لكن لم أرك
لربما أحساس
لكن وقفتُ أتأمل كيف لك أن تتحمل؟
تنظر لي دون أن تتسابق مع الريح لضمي ....؟
أتعلم لو رأيتك أنا ...؟
لتعثر الحب شوقاً لضمك دون ثراء بما حولي
لا أحد يوقفني .....
ولكن أقف هنا
لم أتصور بأن تتحمل أشواقك
تمر حولي دون أن تشتاق ..
حينها علمتُ بأنك لست رجلا كما تصورته رومانسيا
ولربما أحساسي حال بينه وبين الجنون أقل من سواد العين لبياضها ...
قدري هو قدري
أني عشقت الجراح
وقدرك قوي مثل الحديد
حينما أحنى رأسي حول ركبتي ...
علمتُ بأني في طي الرحال
تذكرتُ ليتني لم أكن
قريبا أسافر وأكون هناك
بين طيات الزمان التي آلمتني
لآشىء سوىَ إنه
(زآد حنينيٍ)
ل روحكَ
وَ شعرت آننيٍ
آشتقت لكَ ب شدهّ