27.06.13 14:55 | من يقتل العراقيون خلال ال 9 سنوات من عمر الأحتلالرقم المشاركة : ( 1 ) |
نائب المدير
إحصائيةالعضو | | | العمر : 38 | عدد المساهمات : 21275 | نقاط : 143220 | 2 |
|
| موضوع: من يقتل العراقيون خلال ال 9 سنوات من عمر الأحتلال من يقتل العراقيون خلال ال 9 سنوات من عمر الأحتلالبِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ خبر مهم ومعلومة خطيرة تثير وتؤكد بعضا من الجواب للسؤآل الكبير (من يقتل العراقيون خلال ال 9 سنوات من عمر الأحتلال)؟؟؟
صباح ديبس خبر ومعلومة لاتحتاج الى تعليق وتحليل واستنتاج والى لغوا ايضا، ولكن من غير العارفين من الجهلة الغير مكترثين لحال وطنهم وشعبهم بلا ضمير وغيرة ووازع انساني ووطني، اوالذين لايريدون ان يعرفوا منهم الحال والمحال وما جرى ويجري من كوارث ومآسي وبشاعات لم تسدى عبر التاريخ على بلد وشعب كما سدت وهاهي تسدي على العراق والعراقيون، هؤلاء الذين لم يغزر فيهم، حليب العراقيات وماء دجلة والفرات وملح مملحة السماوة الطبيعي الغير مصنع، لذلك نرى أن الخبر والمعلومة الخطيرة التي نضعها ادناه لقارئنا الكريم، تأتي بأحد أفرع الجواب الكبير لا الجواب كله،، من أن هناك : ((مرتزقة تؤجرهم حكومة المالكي ومن قبلها ومن بعدها لتعاون مليشياتهم وبقية مجرميهم وشرطتهم وجيشهم لتصفية العراقيون الغير (مرضى عليهم))،
لذلك،، اذا بقوا هؤلاء القتلة الخونة من سموا ب الحكومة والبرلمان، على قلوب العراقيون لينزفوهم دما ودمارا ومالا، ويهددون بل يقربون لهم نهاية وطنهم كلما مر يوما ومرت لحظة وهذا مايحدث منذ سنوات الأحتلال، حينما يستمروا بقتل العراقيون المطلوب تصفيتهم قتلا وتهجيرا وسجنا، واذا استمروا بنهب واهدار امكانيات وقدرات واموال وثروات العراق ودولته – هكذا قتل ويقتل العراقيون في زمن (التحرير والحرية والديمقراطية والفيدرالية في العراق الجديد) انعمت عينكم على الجنجلوتية- اريد ان اختم كلامي بسؤآل لحكومات العراق الجديد!؟ ((في بلدان الديمقراطية بس مو ديمقراطيتكم المصخمة، هل اذا قتل انسانا او حدثت ازمة ما من خلال مسؤولية الحكومة حينها، هل ترون انهم يبقون في الحكم من خلال انفسهم اولا او من خلال القانون والدستور او من خلال الشعب، فأنتم اقترفتم اكبر جرائم التاريخ وها انتم جالسون على نفس الكرسي الذي والله لايليق بكم بدون اي حساب؟؟؟؟؟ 18/1/2012 المرفق: المالكي يتستر على فرق الموت في السفارة التشيكية اور نيوز 17/1/2012 افادت مصادر خاصة، فضلت عدم الكشف عن هويتها، لوكالة (اور) ان الاجهزة الامنية في مطار بغداد عثرت حقائب الطاقم الأمني التابع للسفارة التشيكية في العراق، على اسلحة ومتفجرات اتضح بعد الكشف عليها انها استخدمت مؤخراً. وقالت المصادر: عند الساعة التاسعة من صباح يوم السبت الموافق 7/1/2012، وفي أثناء تفتيش حقائب الطاقم الأمني التابع للسفارة التشيكية في العراق، الذي كان متوجها لجمهورية التشيك وبالتحديد في ترانزيت صالة الشخصيات المهمة (VIP)، تم العثور على أسلحة ومواد تفجير وأغراض أخرى بحوزتهم، وهيمسدسات كاتمة للصوت - عبوات لاصقة - ولوحات سيارات تحمل أرقام فحص مؤقت/بغداد -وكمية من مادة c4 شديدة الانفجار – أقنعة كيمياوية – دروع واقية للرصاص وكمية من العتاد وعقود شراء السيارات)، وبعد فحص الأسلحة تبين أنها قد استخدمت منذ وقت قريب وتفوح منها رائحة البارود. واوضحت المصادر ان الاجهزة الامنية في المطار، قامت الجهة المعنية بإبلاغ مكتب جهاز المخابرات العراقي في مطار بغداد الدولي، الذين قاموا من جانبهم بسحب الأفراد والمواد الموجودة في حوزتهم، وإحالتهم إلى لجنة تابعة لمجلس الوزراء بقيادة وكيل جهاز المخابرات ومستشار المالكي سمير حداد وهو أحد قياديي حزب الدعوة جناح المالكي، وبعد مداولات واتصالات وتدخل السفير التشيكي في العراق بالموضوع، تم إطلاق سراحهم وتسفيرهم إلى دولتهم وسط ذهول الجميع. وقالت المصادر ان هذه القوة الأمنية التي عثر بحوزتها على الأسلحة والمواد لا يتمتع أفرادها بالحصانة الدبلوماسية، لا يجوز أطلاق سراحهم بهذه الطريقة وبهذه السرعة، فهذه المخالفة واضحة لما هو متعارف عليه في القانون الدولي وفي البروتوكول بين الدول وفي القانون العراقي. وتابعت إن تغاضي الحكومة العراقية عن الموضوع يشي بأن لها يدا في هذا الأمر، وربما هناك اتفاق سري بين الحكومة التشيكية والحكومة العراقية ممثلة بسفيرها في براغ (ضياء الدباس)، الذي هو أحد أعضاء حزب الدعوة ويحمل الجنسية التشيكية، ومتهم بعدة جرائم في العراق وفي جمهورية التشيك، والذي رفضت حكومة النمسا في وقت سابق تعيينه سفيراً لديها. نستنتج من قضية إلقاء القبض على فرق الموت التابعة للسفارة التشيكية في العراق، وتعتقد المصادر ان تغاضي الحكومة العراقية عن الخبر ومحاولة لملمة الموضوع وعدم نشره إعلاميا، أن الحكومة العراقية قد تقوم باستقدام فرق موت مرتزقة للقيام بتصفيات لصالحها، وتصفية معارضيها ضمن أجندة تخدم مصالحها ومصالح بعض دول الجوار. وتساءلت قائلة: ما السبب الذي يدعو إلى تلافي الموضوع قانونياً وإعلاميا على الرغم من أهميته الكبيرة؟ وهل أن هذه السفارة هي الوحيدة التي تعمل وكرا لفرق الموت، أم أن هناك سفارات أخرى قد تم شراؤها بأموال الشعب العراقي لتقوم بقتله؟ - |
| |