أعلنت ديمة الجندي انفصالها عن زوجها المخرج فراس الدهني بعد عشر سنوات من العيش داخل القفص الذهبي تكلل بقدوم طفلتهما تيا البالغة 9 سنوات. ومساء أمس، فوجئت ديمة باسم مستعار ينشر أخبارا ملفقة ويتهم إحدى الفنانات بالوقوف وراء انفصالها عن زوجها، مما دعاها إلى توضيح الموضوع والكشف عن طلاقها للمرة الأولى. وكتبت ديمة سطورا ذيلتها باسمها واسم طليقها، فقالت على صفحتها على الفايسبوك “قرأنا ما تداوله البعض في مواقع التواصل الاجتماعي في ما يتعلق بي وبفراس، وقد شكل لنا ما قرأناه صدمة نظرا إلى حجم الأذى الموجه ضدنا وضد آخرين”. وأضافت: “كنا دوما ننظر إلى العلاقة التي جمعتنا كزوجين على أنها ذات خصوصية شديدة ويجب أن تبقى بعيدا عن وسائل الإعلام. والجميل أن أصدقاءنا تقبلوا ذلك طوال عقد في السراء والضراء”. وختمت: “اليوم بعد انفصالنا قبل ستة أشهر، استثمر البعض ذلك في صياغة قصة ملفقة تحمل إساءة إلى الكثير من الأطراف. ونحن ننأى بأنفسنا عن الدخول في هذه السيناريوهات غير الصحيحة، فالانفصال واقع منذ فترة، ولا علاقة له بما تم تداوله”. وتعتبر ديمة الجندي ثالث الفنانات اللواتي يعلن الانفصال عن أزواجهن هذا العام بعد نسرين طافش وأمل عرفة التي عادت إلى زوجها عبد المنعم عمايري بعد أسبوع على إعلان الانفصال