☼ عند منتصف الليل يحلو لي الهذيان والاعتراف ومع نسمات الصبح الأولى عرضت هذياتي وأعترافي وأعتبروها لحظة جنون مرت من هنا عابره ☼
=========
يا شينها لا صرت بين اختيارين مستقبلك و الا حبيب توده ■ دائما اتوقف عند هذا البيت وأحاول أن أحلل تفاصيلهـ .. ياشينها : حرقة .. ألم بين : حيرة إختيارين 1- مستقبلك 2- حبيب تودهـ لماذا يتعارض الحبيب مع المستقبل دائما ألمس التعارض في حروف العشاق أفضل أن أقف بعيدة لأرقبهم كيف سيختارون .!! أليس من المفترض أن يكون الحبيب ضمن المستقبل ؟؟ كيف يتعارض معهـ دعوني أكمل ؛ مستقبلي والله لا أخليه بعدين . . وحبيبي ابقى أحبهـ وأوده ؛ المستقبل = بعدين بمعنى مشروع مؤجل المستقبل يتعارض مع الحبيب سيختار الحبيب أولا ثم سيتركهـ ويذهب لمستقبلهـ نهاية محبطة لقصة حب
هذا هو الحب هذه الأيام.. و اعتـــــــــــــــــــــرف
اعترف إني مايوم سليت اعترف إني للفرحة سعيت اعترف إن الطفولة عالم منه انتهيت ✿✿[size=25][size=21]✿[/size] اعترف واعترف مهما الواقع اختلف لكن اعترف ✿ اعترف إني قصة بدت ومايوم انتهت اعترف إني مجموعة حروف هي تعابير وانتهت اعترف إني طيف عابر مر بكل الدروب له مكانه وانتهت اعترف إن بداخلي طفلة لكن بأحضان الألم انتهت ✿✿ اعترف وكلنا لازم نعترف نعترف حتى نكون صفحة بيضاء دوم بيضاء ماتختلف ✿✿ اعترف واليوم هذا اعترافي بنزف حرفي وجرح قلبي اعتـــــــــــــــــــــرف وأعترف اعترف بداخلي خوف اعترف بداخلي نزف اعترف بافتقادي كل حرف اعترف بكل شيء اعترف إن كل شيء بهالزمن اختلف اعترف إن الحب بهالزمن اختلف اعترف إني حرف وانكسر وإني حبر وانتثر وإني قلب و .....انتحر اعترف واعترف ودوم بعترف ..... ✿ ✿ هذا اعترافي سطرته هنا وسأسطر اعترافي هنا دوماً حتى تكون هذه مساحة بوح واعتراف لي ولكم لنكن صفحات وقلوب مفتوحة نعترف بلا خجل ولا تكلف وتكون اعترافاتنا دليل محبتنا فكرة كانت وليدة لحظتي و ددت البوح والإعتراف ولم أجد مساحة بوح بين زحمة الصفحات واخترت هذه الصفحات للإعتراف ❀لكم مني كل الحب❀[/size] وانتظر هلوساتكم وأعترافكم أرق تحية من محبتكم. كبرياء انثى..
علم الشوق... انك في حياتي بادي وانك الوطن... لامني تغربت وانك البدر... بظلمة ايامي في خفوقي انت ساكن... والعنا لامن شفتك يزول علم قلبي في غيابك... كيف يكوون لان غيابك حيل يتعب يالقلب الحنون
ليتني اقطفُ أيامي و أزكيها عبيراً فوق أجفان السهاد ليتني أجثو بعينيك قليلاً آهٍ ما أحلى الرُقادْ ليتَ لو تعرف يوماً إن قلبي سوف يخبو في هواك ثم يأتونَ جميعاً فوق قبري يعلنونْ أنني متُ شهيدا متُ من داء الودادْ .