الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام) Empty04.03.20 9:10

الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام)

رقم المشاركة : ( 1 )
عضو نشيط
عضو نشيط


إحصائيةالعضو

انثى
العمر : 21
عدد المساهمات : 86
نقاط : 36388
مُساهمةموضوع: الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام)


الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام)


الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام) P_1524mgthy1


*كان الـنكـاح (الـزواج) قبل الإسلام ، في العصر الجاهلي ، على أنواع عدة ، منه مانُقل عن عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها، من أن النكاح قبل الإسلام كان على أربعة أشكال ، بينها النكاح الذي أقره الإسلام ، ثمّ هناك من قال بعشرة أنواع ، بينها الأربعة التي ذكرتها السيدة عائشة ..*

*لقد أخذ الـنكاح قبل الإسلام أشكالاً ، وعلى منوال إبتذال الـمرأة عند بعض الـعرب قبل الإسلام تعددت أنكحتهم بين نكاح بغي ومقت وإستبضاع وبدل ومتعة ونكاح الـبعولة ، الذي ينشأ بالخطبة والمهر والعقد وقد أقره الإسلام ودعاه بـ (الـزواج الشرعي) وهو الذي منه النسل الصحيح للأنساب وألغى الإسلام ما عداه من أنكحة العرب قبل الإسلام ..*

*إن الـزَّواج عندَ أهل الجاهلية فيه مايدعو للغرابةِ والتعجُّب لاسيَّما الصُّور الثلاثة الأخيرة الآتية في هذا الحديث: (روَى البخاريُّ من طريق عروة بن الزبير أنَّ عائشة زوْج النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم ) أخبرتْه: أنَّ النِّكاح في الجاهلية كان على أربع أنحاء ، فنِكاح منها نِكاح الناس اليوم: يخطُب الرجلُ إلى الرجلِ وليتَه أو ابنتَه ، فيُصدقها ثُم ينكحها ، ونكاح آخَر : كان الرجل يقول لإمرأتِه إذا طهرتْ مِن طمثها أرْسِلي إلى فلان فاستبْضِعي منه ، ويعتزلها زوجُها ولا يمسها أبدًا حتى يتبيَّنَ حملُها مِن ذلك الرجل الذي تستبضِع منه ، فإذا تبيَّن حملُها أصابها زوجُها إذا أحبَّ ، وإنما يفعل ذلك رغبةً في نجابة الولد ، فكان هذا النِّكاح نِكاحَ الاستبضاع ، ونكاح آخر: يجتمع الرَّهْطُ ما دون العشرة فيدخلون على المرأة، كلُّهم يصيبها فإذا حملتْ ووضعتْ ومرَّ عليها ليالٍ بعد أن تضَع حملها أرسلتْ إليهم ، فلمْ يستطع رجلٌ أن يمتنع حتى يجتمعوا عندَها تقول لهم: قد عرفتُم الذي كان مِن أمركم ، وقد ولدت فهو ابنُك يا فلان ، تُسمِّي مَن أحبَّتِ باسمه ، فيلحق به ولدُها لايستطيع أن يمتنع منه الرَّجُل ، ونِكاح رابع: يجتمع الناسُ كثيرًا فيدخلون على المرأة لاتَمتنع ممَّن جاءَها وهنَّ البغايا ، كن ينصبْنَ على أبوابهنَّ راياتٍ تكون عَلَمًا ، فمَن أراد دخَل عليهنَّ ، فإذا حملتْ إحداهنَّ ، ووضعَتْ حملَها ، جمعوا لها ودَعوا القافة ثم ألْحقوا ولدَها بالذي يرون ، فالْتاط به ودُعِي ابنه ، لايمتنع مِن ذلك، فلمَّا بعث النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – بالحقِّ هدَم نكاح الجاهلية كلَّه إلا نكاح الناس اليوم …*

*وكان في الجاهلية عدة أنواع من الـزواج مكروهه في عهد الإسلام والبعض منها حرمها الله في كتابه الكريم وهي :*



*(1) نـكـاح الاسـتـبضـاع :*

*هذا الـنوع من الـزواج هو أن يدفع الرجل بزوجته إلى رجل آخر من عليّة القوم ، كشاعر أو فارس أو ذي حسب ونسب ، فيناكح الرجل الغريب المرأة ، وحين يقع حملها تعود إلى زوجها ، هو أحد أنواع الزواج التي عرفت قبل الإسلام حيث كان الرجل يأخذ زوجته لتحمل من محاربين أشداء أو أشخاص معروفين بقوتهم وذلك لإنجاب ولد قوي البنية ومحارب قوي ..*

*الاستبضاع هو من أنواع الزواج عند العرب في الجاهلية حيث تنكح الـزوجة من قبل رجلٍ آخر بموافقة زوجها ، ولايمسسها زوجها حتى يتبين حملها من ذلك الرجل ، ويحدث الاستبضاع رغبة في صفات الرجل الآخر من شجاعةٍ وفروسية وحكمة وقيادة ، فإن ضاجعت الزوجة فارساً شهيراً سُمّي ذلك الاستبضاع بـ ((الاستفحال)) بمعنى صفات الفحولة ، وبمعنى أكثر توضيحاً هو أن يرسل الرجل زوجته لـتحمل من رجل آخر ، ويحدث إذا كان الـرجل عقيم أو أن يكون الـرجل الآخر ذو حسب ونسب في قومه ، وقد حرمه الإسلام وعرف زواج المباضعة في أكثر من حضارة وليس فقط في منطقة جزيرة العرب بل وجد كذلك في الشعوب الأصلية التي سكنت الأمريكيتين ، أما المناطق التي أنتشر فيها زواج المباضعة في الجزيرة العربية هي: البحرين وشمال الجزيرة العربية وشرق الأردن والعراق وغرب إيران ..*



*(2) نـكـاح الـمُـخـادِنَـة :*

*الـمخادنة هي الـمُصاحبة ، وفيها ما ذكر في القرآن: “ولا متخذات أخدان”.. إذ كانت بعض النساء قبل الإسلام، تصادق عشيقاً غير زوجها، ويقع بها. وهناك اختلاف حول كيفية المخادنة قبل الإسلام ، وحتى بعده. فقيل إن المخادنة لا تصل إلى النكاح ، ويكتفي العشيق من المرأة بالقبلة والضمة، كما قيل إنه النكاح. كذلك يُختلف في ما إذا كانت ممارسة سرية أو عرفاً متّبعاً ، وإن كانت أكثر الدلائل تشير إلى كونها كانت سرية ، فقد قال مثل عربي عن المخادنة: “ما أستتر فلابأس به ، وما ظهرَ فهو لؤم”..*



*(3) نـكـاح الـمـضـامـدة :*

*وهو أتخاذ الـمـرأة زوجاً إضافياً أو إثنين ، غير زوجها ، وهو أن تذهب الـنساء الـمتزوجات الـفقيرات إلى رجال أغـنياء ، وبعد أن تغتني تعود إلى زوجها .. وفي المعاجم اللغوية ، الضماد هو أن تصاحب المرأة إثنين أو ثلاثة لتأكل عند هذا وذاك في أوقات القحط ، وفي مايبدو فإن هذا النوع لم يكن مستحباً ، وربما أعتبره العرب خيانة من المرأة ، وإن كان معمولاً به ومنتشراً ، وقد أنشد أبوذؤيب الهذلي الشاعر الجاهلي المعروف : “تريدين كيما تضمديني وخالداً/ وهل يجتمع السيفان ويحكِ في غمدٍ؟”..*
*ويروى أنه ألقى البيت السابق لمّا أشركت زوجته معه ابن عمه خالد بن زهير، وكان الهذلي يعتبر هذا النوع منكراً ..*
*وقال: “إني رأيت الضمد شيئاً نكراً”..*
*وقال أيضاً في هذه الحادثة: “أردتِ لكيما تضمديني وصاحبي/ ألا لا، أحبّي صاحبي ودعيني”..*



*(4) نـكـاح الـشـغـار :*

*في هذا الـنوع من الـزواج يزوج الرجل وليته إلى رجل أخر على أن يزوجه الأخر وليته ، وهو أن يزوج الـرجل إبنته أو أخته لـرجل يزوجه هو الآخر إبنته أو أخته ، ولايكون بينهم صداق أو مهر ، وقد حرم رسول الله محمد ص هذا النوع من الـزواج ونهى عنه ..*
*هو استنكاح تبادلي كانت تلجأ اليه الـعرب في الجاهلية بأن تتزاوج من خلال تبادل إمرأتين من بنات الـرجلين العازمين على الـزواج أو أختيهما على أن تكون المرأة المعطاة بمثابة المهر المقدم للمرأة التي سيتزوج منها ، ولفظة الشغار جاءت من الشغر أي الرفع وهي مستمدة من شغر الكلب إذا رفع احدى رجليه ليبول ثم أستعمله الفقهاء فيما بعد كناية عن رفع المهر من عقد النكاح ..*



*(5) نـكـاح الـمسـاهـاة :*

*هو نكاح ملحق بنكاح الشغار تفرد بذكره ابو حيان التوحيدي في الإمتاع والمؤانسة بأن للعرب نكاحاً يسمى المساهاة بمعنى المسامحة وترك الاستقصاء في المعاشرة ، وهو ان يفك الرجل أسر الشخص ويجعل فك ذلك الأسير صداقاً لأخت صاحب الأسر أو إبنته أو قريبته منه فيتزوج المعتق من غير صداق ، ففي هذا الـنكاح إذا تم أسر شخص ما فيمكن أن يفك أسره إذا منح أخته أو أبنته إلى الأسير بدون مهر أو صداق ..*



*(6) زواج الـضـيـزن ( نـكـاح الـمـقـت) :*

*ويسمى أيضاً (نكاح الـمقـت) وهو إذا مات الأب يحق للإبن الأكبر أن يتزوج بزوجة أبيه كجزء من ميراثه ، ويسري ذلك أيضاً على زوجة الأخ ، وتصبح المرأة جزءاً من التركة ولذلك يسمى هذا الزواج زواج الميراث ، ويتم دون دفع مهر ، واذا لم يكن للرجل إبن أو أخ ورث أمرأته أقرب الـرجال إليه من القبيلة ، وقد أستمر هذا الـنمط من الـزواج حتى حرمه الله بقوله تعالى:*
*(وَلَا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ ۚ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا) ، [سورة النساء .. الأيه 22]*

*في هذا الـنوع ينكح الولد امرأة أبيه ، أي إذا مات الأب ، يقوم أكبر أولاده بإلقاء عباءته على إمرأة أبيه ، فيرث نكاحها . وإن لم يكن له فيها حاجة ، يزوّجها بعض أخوته بمهر جديد. وإن شاء الأبناء زوجوها لمن رغبوا فيه ، وأخذوا صداقها ، وإن شاؤوا لم يزوجوها مطلقاً ، ويحبسونها حتى تموت ليرثوها ، أو تفتدي نفسها .. ولذلك سماه العرب بنكاح الضيزن أو المقت والضيزن الأصل ..*



*(7) نـكـاح الـرهـط :*

*هو أن تجتمع جماعة دون العشرة ويدخلون على إمرأة واحدة من الـبغايـا ذوات الرايات كلهم يطؤها فإذا حملت ووضعت ومر عليها ليال أرسلت إليهم فلم يستطع رجل أن يمتنع حتى يجتمعوا عندها فتقول لهم قد عرفتم الذي كان من أمركم وقد ولدت فهو إبنك يا فلان وتسمي من أحبت منهم ، ففي هذا الـنكاح يدخل على إمرأةٍ واحدة عدّة رجال فيضاجعها كل منهم ، وإن حملت ووضعت مولودها ، ترسل في طلبهم جميعاً ، ثمّ تختار من بينهم من يكون والد الجنين الذي في بطنها ، ولايستطيع أحد الامتناع عن الأعتراف به ..*
*نكاح الرهط: الرهط : مجموعة رجال دون العشرة . رهطيّة : مزواجة ، وفي هذا النكاح يدخل على امرأةٍ واحدة عدّة رجال فيضاجعها كل منهم ، وإن حملت ووضعت مولودها ، ترسل في طلبهم جميعاً ، وتسمّي مولودها باسم من ترغب منهم ، ولايمكن لأيّ رجل الاعتراض على ذلك ..*
*نكاح الرهط الأخوي: وكان يحدث عادة بين الأخوة وهو أشتراك عدة أخوة في زوجة واحدة ..*



*(Cool زواج الـبَـدَل :*

*وهو أن يُبدّل الرجلان زوجتيهما ، لفترة مؤقتة ، بُغية التمتع والتغيير ، دون إعلان طلاق أو تبديل عقد زواج وهو أن يقول الـرجل للأخر (بـادلني بـامرأتـك أبـادلـك بـامـرأتي) ..*
*يروى عن أبي هريرة قوله: ( إن البدل في الجاهلية ، أن يقول الرجل للرجل: انزل لي عن امرأتك ، وأنزل لك عن امرأتي ، وأزيدك) ..*



*(9) زواج الأكـفـاء :*

*في هذا الـنوع من الـزواج شاع في الجاهلية الـعادة أن يمنع تزويج المرأة العربية من الأعجمي ، عمل به الأمويون وأبطله عمر بن عبد العزيز ..*



*(10) أصـحـاب الـرايـات (الـبـغـايـا)*

*هو أن يمارس الـرجل الـجنس مع إمرأة مقابل أجر متفق عليه ، وهنّ ما يمكن تسميتهن بالبغايا ، أو ممارسات الدعارة ، بحسب ما نقول اليوم إذ كانت المرأة منهن ترفع الراية (ويقال إنها كانت حمراء) علامة على أنها جاهزة فيأتيها الرجال ..*

*وكان في الجاهلية أنواع من الـزواج أقرها الإسلام وورثها عن عرب الجاهلية وأعطى لها الصبغة الإلهية بآيات من القرآن الكريم منها :*



*(11) زواج الصـداق (نـكـاح الـبعـولـة) :*

*نكاح الـبعـولة ويسمى أيضاً زواج الـصداق ، وهو أن يخطب الرجل إلى الرجل وليته أو ابنته فيصدقها ثم ينكحها ، وهذا الـزواج مألوف بين العرب ، وهو زواج الناس إلى يومنا هذا القائم على الخطبة والمهر ، وعلى الإيجاب والقبول ..*
*هذا الـنوع كان منتشر في كـثير من قبائل العرب وهو أن يطلب الرجل بنت الرجل فيصدقها بصداق يحدد مقداره ثم يعقد عليها وهذا ما حدث في زواج الـنبي صلى عليه وسلم على السيدة خديجة بنت خويلد قبل الإسلام ..*



*(12) نكـاح الـسـبـايـا :*

*نكاح الـسبي هو أن يقوم مجموعة من الـرجال بغزو قبيلة أخرى وأخذ نسائها عنوة تحت تهديد السلاح ، ثم يتقاسمون السبايا ، فمن وقعت في سهمه إمرأة يأخذها ويستمتع بها ..*
*نكاح الـسبي ويقضي أن يتزوج الرجل المحارب من إحدى النساء اللواتي وقعن في الأسر سبايا ، ولايشترط في هذا الزواج الـصداق وبالطبع فرئيس القبيلة أو العشيرة له أجمل السبايا وأكثرهن شرفاً ، وقد مارسه نبي الإسلام فبعض من نسائه كن سبايا وقعن في الأسر وكانت أجملهن من نصيب الـنبي محمد صلى الله عليه سلم بعد أن أخذها غيره لجمالها ..*



*(13) نكـاح الإمـاء :*

*هو من حق الـرجل الـعربي في الجاهلية أن ينكح الأمة أي العبدة ، وجاء الإسلام ووحي السماء بنكاح العبيد وهو ملك اليمين ..*



*عـقـد الـنِّكـاح في الإسلام :*

*يُعتبَر عقد الـنِّكاح في الإسلام من أوثق العقود وأمتنِها ، وأكثرها قداسةً ؛ لذلك فقد عني به الإسلام أيّما عناية ، ووَضَع له الشروط والأركان ، والقيود الدقيقة ، كما جَعل له كيفيّات ، وحدَّده بحدود ، وضَبَطه بضوابط ، وكان ذلك بعد أن أرسى الإسلام طُرُق الزواج التي كانت تجري سابقاً ، فاختار أنسبها وأكثرها بُعداً عن الشُّبُهات ، ثم شرَّع لها الشرائع والقيود ، فالزواج في الإسلام يحفظ عفة الزوجين، ويصونهما من الفواحش ، وقد ذُكِر النِّكاح والزواج في العديد من النصوص الصريحة التي وردت في كتاب الله – عزَّ وجلَِّ- و سنّة نبيّه المصطفى -صلى الله عليه وسلَّم- ؛ وذلك للوصول إلى آليّةٍ مُتكامِلةٍ تضمن إتمام عقد الزواج بالطريقة الشرعية الصحيحة ، ومن تلك النصوص قول الله سبحانه وتعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [ سورة الروم الأيه 21] ..*



*الـحمدلله على نعمة الإسلام*

الموضوع الأصلي : الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام) // المصدر : منتديات همسات المطر //الكاتب: فاتنة المطر


توقيع : فاتنة المطر




الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام) Empty04.03.20 10:08

الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام)

رقم المشاركة : ( 2 )
عضو vip
عضو vip

جوهرة

إحصائيةالعضو

مملكتي الخاصه
انثى
العمر : 26
عدد المساهمات : 2180
نقاط : 107568
مُساهمةموضوع: رد: الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام)


الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام)


طرح موفق
سلمت وغنمت بالخير يمناك
وبوركت جهودك



توقيع : جوهرة




الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام) Empty04.03.20 14:53

الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام)

رقم المشاركة : ( 3 )
..
..

احمد العراقي

إحصائيةالعضو

الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام) 3dflag18
ذكر
العمر : 29
عدد المساهمات : 13027
نقاط : 120634
الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام) 510
مُساهمةموضوع: رد: الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام)


الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام)


تسلم الايادي
دام تواصلكم نحو الافضل
ودي قبل ردي

الموضوع الأصلي : الزواج في الجاهلية (أنواع النكاح قبل الإسلام) // المصدر : منتديات همسات المطر //الكاتب: احمد العراقي


توقيع : احمد العراقي





**

الــرد الســـريـع




**َ

 مواضيع مماثلة

-
» عمير بن وهب ( شيطان الجاهلية, وحواريّ الإسلام )
» قصة وتفاصيل فيلم جهاد النكاح لهند صبري 2015 , موعد عرض فيلم هند صبري الجديد جهاد النكاح 2015
» كلام جميل عن الزواج 2016 , عبارات تكتب للزواج , شعر عن ليلة الزواج , رسائل تهنئة بالزواج
»  الكرم بين الجاهلية والإسلام 2018
»  ادعية مستجابة لزواج المرأة 2018 , دعاء تعجيل الزواج , افضل دعاء تيسير الزواج